أخـبـار الـتَـطـبـيـع والـمُـطـبـعـيـن (29)
العين برس/ متابعات
متابعات/عبدالله علي هاشم الذارحي
1- معابد ومطاعم مخصصه لليهود في الإمارات حيث تتزايد المظاهر اليهودية في الشارع الإماراتي، من أماكن مخصصة لهم، أو سماع أصوات أشخاص يتحدثون العبرية بشكل طبيعي في شوارع البلاد، وذلك بعد عامين من توقيع اتفاقية التطبيع..
في عام 2020 وقعت الإمارات رفقة دول عربية اتفاقية “أبراهام” التطبيعية مع إسرائيل، برعاية الولايات المتحدة الأمريكية..
ومن أهم مظاهر الوجود الإسرائيلي في الإمارات هو افتتاح ثلاثة معابد يهودية على أراضيها خلال عامين..
وصرح الحاخام اليهودي الأكبر في الإمارات في وقت سابق بأنه يسعى لإنشاء حي يهودي متكامل للجالية اليهودية بالبلاد..
وأعرب الحاخام الرئيسي في بريطانيا، إفرايم ميرفيس عن نمو الجالية اليهودية في الإمارات، بينما تعاني الجالية اليهودية في معظم بلاد العالم..
وأوضح نائب القنصل العام الإسرائيلي في الإمارات أنه “لا يوجد فعليًا معاداة للسامية في الإمارات لأن السكان يستمدون إشاراتهم من قيادتها”..
2- الإحتلال يسعى لإنشاء قبة حديدية سيبرانيه مع الإمارات والمغرب فقد
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن حكومة الاحتلال تخطط لإنشاء منظومة حماية إلكترونية، بالشراكة مع المغرب والإمارات، بعد تكرار الهجمات السيبرانية التي استهدفت مواقع حساسة تابعة لسلطات الإحتلال..
ونقل موقع قناة “i24news” عن المدير العام لمديرية الإنترنت الإسرائيلية غابي بورتنوي، قوله إن “هذه المنظومة السيبرانية، تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة”، وإن الهدف منها هو “توفير نهج شامل للدفاع الاستباقي في مجال الأمن السيبراني”..
جاء ذلك خلال فعاليات “الأسبوع السيبراني” الذي أقيم في جامعة تل أبيب، والذي تم خلاله مناقشة “الأنشطة الإلكترونية الهجومية لإيران وحزب الله ضد إسرائيل وعدد من الدول الأخرى، من بينها المغرب”..
وعادة ما تتعرض دولة الاحتلال لهجمات سيبرانية من عدة مناطق بالعالم، خصوصا أثناء عدوانها على قطاع غزة والمسجد الأقصى، رغم أخذ حكومة تل أبيب كامل الاحتياطات لتلك الهجمات، وتفاخرها بأنها تملك منظومة إلكترونية قوية..
وتسببت بعض الهجمات في أوقات سابقة في تعطيل مواقع حكومية هامة، ومواقع للبنوك، كما أنهم تمكنوا من اختراق مواقع لأجهزة الأمن الإسرائيلية”وماخفي اعظم