كشف مصدر بوزارة النفط والمعادن عن ناقلة نفط عملاقة قادمة من الصين في طريقها إلى ميناء الضبة في حضرموت لنهب كميات كبيرة من النفط اليمني الخام.
وأفاد المصدر، في تصريح للمسيرة يوم الخميس، أن السفينة المتوجهة إلى ميناء الضبة، والتي تحمل (MARAN CANOPUS) من المتوقع أن تنهب قرابة 2 مليون برميل من النفط الخام.
وذكر المصدر أن قدوم الناقلة العملاقة إلى ميناء الضبة يأتي بعد أسبوع من مغادرة ناقلة نفط ميناء النشيمة محملة بالنفط اليمني المنهوب.
وكان قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، حذر خلال كلمته في الـ21 من سبتمبر الأسبوع الماضي، من مواصلة نهب الثروة الوطنية من أي شركة أجنبية تتواطأ مع تحالف العدوان.
وفي وقت سابق اليوم، أشار رئيس الوفد الوطني المفاوض أن إيرادات اليمن السيادية من النفط والغاز التي تنهب من دول العدوان كفيلة بصرف الرواتب لكافة الموظفين ومعاشات المتقاعدين، مؤكداً أن المراوغة في الاستحقاقات الإنسانية والقانونية لن تؤدي لسلام ثابت وحقيقي.
تجدر الإشارة إلى أن الهدنة المؤقتة تنتهي بعد 3 أيام في الثاني من أكتوبر المقبل، حيث من المتوقع أن تكون الناقلات والشركات الناهبة للثروات اليمنية في دائرة الاستهداف في أي لحظة، في حال لم يتم التوافق على تمديد ببنود تضع حداً لمسلسل النهب المتواصل.
المصدر: المسيرة
كشف مصدر بوزارة النفط والمعادن عن ناقلة نفط عملاقة قادمة من الصين في طريقها إلى ميناء الضبة في حضرموت لنهب كميات كبيرة من النفط اليمني الخام.
وأفاد المصدر، في تصريح للمسيرة اليوم الخميس، أن السفينة المتوجهة إلى ميناء الضبة، والتي تحمل (MARAN CANOPUS) من المتوقع أن تنهب قرابة 2 مليون برميل من النفط الخام.
وذكر المصدر أن قدوم الناقلة العملاقة إلى ميناء الضبة يأتي بعد أسبوع من مغادرة ناقلة نفط ميناء النشيمة محملة بالنفط اليمني المنهوب.
وكان قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، حذر خلال كلمته في الـ21 من سبتمبر الأسبوع الماضي، من مواصلة نهب الثروة الوطنية من أي شركة أجنبية تتواطأ مع تحالف العدوان.
وفي وقت سابق اليوم، أشار رئيس الوفد الوطني المفاوض أن إيرادات اليمن السيادية من النفط والغاز التي تنهب من دول العدوان كفيلة بصرف الرواتب لكافة الموظفين ومعاشات المتقاعدين، مؤكداً أن المراوغة في الاستحقاقات الإنسانية والقانونية لن تؤدي لسلام ثابت وحقيقي.
تجدر الإشارة إلى أن الهدنة المؤقتة تنتهي بعد 3 أيام في الثاني من أكتوبر المقبل، حيث من المتوقع أن تكون الناقلات والشركات الناهبة للثروات اليمنية في دائرة الاستهداف في أي لحظة، في حال لم يتم التوافق على تمديد ببنود تضع حداً لمسلسل النهب المتواصل.