استقبل وزير الخارجية الايراني امير حسين عبداللهيان نظيره القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في إطار المحادثات الاقليمية والدولية.
وتطرق اللقاء بين الوزيرين، الى بحث ملف العودة الى الاتفاق النووي ومحادثات الغاء الحظر، حيث يؤكد الإيرانيون على فشل الاميركان في تقديم الضمانات اللازمة للعودة الى الإتفاق.
وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان: “الوفد الإيراني تفاوض في الدوحة لأخذ ضمانات فاعلة من أميركا حول كل ما يؤثر على مصالح ايران الاقتصادية المنصوصة في الاتفاق النووي؛ ولكن الطرف الأميركي فشل في تطمين طهران بهذا الشأن”.
الرؤية القطرية في الوساطة لإحياء الإتفاق النووي تتمثل كما يقول المسؤولون القطريون في أن الوضع الإقليمي، والدولي يتطلب التهدئة والتشجيع على الحوار البناء.
وقال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: “تاتي زيارتنا اليوم في إطار اجواء اقليمية، وتحديات دولية كثيرة من المهم جدا ان يكون هناك جهود من كافة دول الشركاء ودول الجوار جهود بناءة في سبيل تحقيق انجاح سواء كان مفاوضات الاتفاق النووي او تشجيع الحوار الاقليمي”.
فيما تتوالى الوساطات لإحياء الإتفاق النووي، يؤكد المراقبون أن ثمرة هذه الوساطات تتمثل بعودة الطرف الأميركي الواقعية إلى الاتفاق وضمان تحقيق طهران منافعها الاقتصادية.
ملفات عديدة حملها وزير الخارجية القطري معه الى طهران، ملفات تبدأ بتطوير العلاقات الثنائية، فيما يراها متابعون مرتبطة بالوساطة القطرية في ملف الاتفاق النووي.
المصدر: العالم
وقال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: “تاتي زيارتنا اليوم في إطار اجواء اقليمية، وتحديات دولية كثيرة من المهم جدا ان يكون هناك جهود من كافة دول الشركاء ودول الجوار جهود بناءة في سبيل تحقيق انجاح سواء كان مفاوضات الاتفاق النووي او تشجيع الحوار الاقليمي”.
فيما تتوالى الوساطات لإحياء ، يؤكد المراقبون أن ثمرة هذه الوساطات تتمثل بعودة الطرف الأميركي الواقعية إلى الاتفاق وضمان تحقيق طهران منافعها الاقتصادية.
ملفات عديدة حملها وزير الخارجية القطري معه الى طهران، ملفات تبدأ بتطوير العلاقات الثنائية، فيما يراها متابعون مرتبطة بالوساطة القطرية في ملف.