تأييد ومباركة رسمية وشعبية واسعة للتغييرالجذري الذي سيعلن عنه في المولد النبوي
العين برس/ متابعات
تواصلا لبيانات التأييد والمباركة الرسمية والشعبية الواسعة للتغيير الجذري الذي سيعلن عنه في ذكرى ميلاد الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم لإصلاح مؤسسات الدولة بما يؤسس لمرحلة جديدة تؤدي فيها تلك المؤسسات دورها في خدمة والشعب
تأييد ومباركة رسمية وشعبية واسعة للتغييرالجذري الذي سيعلن عنه في المولد النبوي
أكد مجلس النواب دعمه وتأييده لكافة القرارات والتوجهات المرتقب إعلانها تزامناً مع إحياء الفعالية الكبرى لذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم في 12 من ربيع الأول.
وقال مجلس النواب في بيان صادر عنه “يتابع مجلس النواب باهتمام كبير مستجدات الأحداث وتطوراتها على كافة الأطر والأصعدة وفي مقدمتها القرارات الشجاعة والجريئة التي أعلن قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في خطابه وموجهاته بضرورة اتخاذها”.
وجدد دعمه وتأييده ومباركته لأي قرارات ستصدر بهدف إحداث تغيير جذري وإصلاح شامل لمؤسسات الدولة على مبدأ “يد تحمي .. ويد تبني”.
وثمن مجلس النواب عالياً حرص قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى الاهتمام بمتابعة الأوضاع على كافة الأصعدة لتجاوز أي اختلالات انطلاقا من استشعار المسؤولية الملقاة على عاتق الجميع وبما يلبي تطلعات الشعب اليمني الصامد ويليق بتجسيد القدوة الحسنة للمبادئ والقيم التي حث عليها الرسول الأعظم محمد عليه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وأشار البيان إلى أن من تلك القرارات، التغيير الجذري وصولاً لتحقيق الإصلاح الشامل والتكافل وإصلاح ذات البين وتجسيد القدوة الحسنة في السلوك اليومي وبما يعزز بناء دولة المؤسسات والنظام والقانون وتحقيق العدالة وفقًا لأسس وقواعد متينة.
ولفت بيان مجلس النواب إلى ما أكد عليه قائد الثور مراراً في خطاباته وموجهاته باتخاذ إجراءات صارمة وحازمة وما يتطلبه ذلك من أهمية لتجسيد تلك الموجهات إلى برنامج عمل للتغيير الجذري، باعتبارها مهمة وطنية ودينية ستعود بالمصلحة العامة والفائدة على اليمن.
من جانبها عبرت وزارة الثروة السمكية عن تسليمها الكامل وتأييدها المطلق لما تضمنه خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي من توجه لتحقيق الإصلاحات المنشودة التي يتطلع إليها كافة أبناء الشعب اليمني.
وباركت وزارة الثروة السمكي في بيان صادر عنها، توجه قائد الثورة، في الإعلان عن إحداث تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة والإعلان عنها في الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
وأكدت تأييدها لأي توجهات وقرارات تتخذها القيادة الثورية، لما من شأنه تأسيس مرحلة جديدة في بناء الدولة اليمنية وخدمة الشعب اليمني.
وباركت قيادة محافظة تعز والسلطة المحلية بالمحافظة عزم وجدية قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في إجراء تغييرات جذرية لإصلاح وضع مؤسسات الدولة.
واعتبرت قيادة محافظة تعز، في بيان صادر عنها، ما جاء في خطاب قائد الثورة، بشأن الإعلان عن تغييرات جذرية في الاحتفال المركزي بذكرى المولد النبوي، مؤشراً إيجابياً في سياق استكمال أهداف ثورة 21 سبتمبر التي أزالت الفساد والظلم والاستبداد، واستردت حرية واستقلال الشعب اليمني.
وأكدت وقوفها الكامل مع القيادة الثورية في كل ما شأنه خير اليمن والشعب، والعمل على إحداث قفزة نوعية في العمل المؤسسي، بما يتلاءم مع البطولات والتضحيات الجسيمة التي سطرها الشعب اليمني في سبيل الدفاع عن اليمن وسيادته واستقلاله.
وأشارت إلى أن التغييرات الجذرية التي أعلن عنها قائد الثورة في خطابه بالعيد التاسع لثورة الـ21 من سبتمبر، ستنعكس بشكل إيجابي في إصلاح مؤسسات الدولة.
وأفاد بيان السلطة المحلية بتعز بأن هذه الخطوات ستلبي الحاجة الوطنية والإرادة الشعبية، وتشكل في ذات الوقت أساساً مهما لثبات اليمن في مواجهة التحديات التي فرضها تحالف العدوان الذي لن يستطيع كسر إرادة الشعب أو منعه من تحقيق انتصاراته وانتزاع حقوقه.
من جانبها باركت قيادة السلطة المحلية بمحافظة مأرب، ما ورد في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، من توجه لإحداث تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة.
وأكدت في بيان صادر عنها ، تأييدها المطلق ومساندتها لمجمل الخطوات التي تعتزم القيادة الثورية اتخاذها لتحقيق الاصلاحات المنشودة التي يتطلع اليها أبناء الشعب اليمني.
واعتبرت ذلك خطوة تؤسس لمرحلة جديدة من بناء الدولة اليمنية الحديثة في إطار استكمال أهداف ثورة 21 سبتمبر المجيدة وتحقيق تطلعات أبناء الشعب اليمني.
وبارك حزب التقدم الوطني عزم قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، على اتخاذ تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة.
وأكد الحزب في بيان تأييده التام لكل القرارات التي ستتخذها القيادة الثورية والتي تصب في إحداث تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة في ذكرى المولد النبوي الشريف.
واعتبر حزب التقدم الوطني التوجهات دليلا على الرؤية الثاقبة لدى قائد الثورة لبناء الدولة التي تلبي تطلعات الشعب اليمني الصامد في إطار القواسم المشتركة.. معبرا عن أحر التهاني والتبريكات لقائد الثورة ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى بالعيد التاسع لثورة 21 سبتمبر المجيدة.
من جانبها عبرت وزارة حقوق الإنسان عن مباركتها وتأييدها لكل الخطوات التي تعتزم القيادة الثورية اتخاذها باتجاه تحقيق الإصلاحات المنشودة التي يتطلع إليها كافة أبناء الشعب اليمني.
واعتبرت في بيان صادر عنها اليوم، التوجهات الثورية ضرورة ملحة ستلبي طموحات وتطلعات الشعب اليمني وإنهاء السياسات والسلوكيات الإدارية والمالية والوظيفية التي ظلت لعقود تقوض مؤسسات الدولة عن تأدية مهامها وخدماتها المنشودة.
وأكدت ترحيبها بالإجراءات والأسس والمنطلقات التي ستعتمد عليها القيادة الثورية في التغيير الجذري.
وأفادت بأن أي خطوات أو إجراءات ستعلن عنها القيادة الثورية من شأنها التغيير الجذري تمثل استكمالا لمسار ثورة 21 من سبتمبر وأهدافها في تجاوز إشكالات الماضي وموروث الوصاية والسلوكيات والأساليب في الأداء الحكومي الذي كان محكوماً بالإملاءات ومفتوحاً أمام المخططات التي أبقت مفاصل الدولة في مربع الاختراق.
كما أكدت وزارة حقوق الإنسان، أن تلك التوجهات تأتي انطلاقاً من حرص قائد الثورة على إيجاد تحول وتغيير جذري لإصلاح الاختلالات التي رافقت أداء المؤسسات والحد من التحديات التي واجهتها طيلة فترة العدوان.
وباركت السلطة المحلية بمحافظة عمران ماتضمنه خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بمناسبة العيد التاسع لثورة الـ21 من سبتمبر بشأن إجراء تغيير جذري في مؤسسات الدولة.
وأكدت السلطة المحلية في بيان تأييدها والتسليم المطلق لتوجه قائد الثورة لإحداث تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة بهدف إصلاح الوضع القائم على المستويين المركزي والمحلي باعتبار ذلك ضرورة وطنية ومطلبا شعبيا ومجتمعياً.
وأشار البيان إلى أهمية هذه الخطوة للحد من أية اختلالات أو قصور وبما يدفع عجلة البناء والتنمية للإمام، مؤكداً وقوف قيادة محافظة عمران خلف القيادة الثورية ومضيها في إصلاح مؤسسات الدولة بمختلف مستوياتها.
من جانبها أعلّنت السلطة المحلية بمحافظة شبوة تأييدها للإجراءات والتغييرات الجذرية التي سيعلن عنها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في الاحتفال بذكرى المولد النبوي لإصلاح مؤسسات الدولة.
واعتبرت بيان صادر عنها، الإجراءات والتغييرات التي سيعلن عنها قائد الثورة، آلية تنفيذية لإجراء الإصلاحات المطلوبة في مختلف أجهزة الدولة لإحداث التطور والازدهار والسير نحو بناء الدولة اليمنية الحديثة التي ينشدها كل أبناء اليمن في الشمال والجنوب والشرق والغرب.
ولفت إلى أن هذه الاصلاحات والتغيرات، تمثل هدافاً من أهداف ثورة الـ 21 من سبتمبر المجيدة التي رسمت خارطة طريق لليمن للخروج من عباءة الوصاية والارتهان للخارج بفضل الله وحنكة وتضحيات القيادة والشعب اليمني.
وأكد البيان التأييد لما سيقرره قائد الثورة ويعلن عنه من خيارات وتغييرات جذرية لإصلاح وضع مؤسسات الدولة باعتباره القائدة الفعلي لأبرز ثورة في تاريخ اليمن المعاصر التي تحرّر بها القرار السيادي اليمني، بعيداً عن الإرتهان والوصاية الخارجية.
واكدت المؤسسة العامة للصناعات الكهربائية والطاقة المتجددة، تأييدها للتغييرات الجذرية المرتقبة في مؤسسات الدولة، التي أعلنت القيادة الثورية إجراءها في ذكرى المولد النبوي الشريف.
ورحبت المؤسسة في بيان ، بالقرارات التي سيتم الإعلان عنها من قبل قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والتي تأتي في إطار الإصلاحات والتغييرات الكفيلة بتحقيق تطلعات الشعب اليمني.
ولفت البيان إلى أن المؤسسة، ورغم حداثة إنشائها إلا أنها قطعت شوطًا كبيرًا في إطار تحقيق الاكتفاء الذاتي، والإنتاج المحلي لكل ما يخص الصناعات الكهربائية والطاقة المتجددة.
وأوضحت، أنها عملت على الحد من الاستيراد لكل ما يخص الطاقة المتجددة، وتمكنت من التصنيع المحلي لكثير من الأدوات والاحتياجات في مجال الصناعات الكهربائية، بأيادٍ وخبرات يمنية خالصة.
واعتبر البيان ما تم تصنيعه خلال المرحلة السابقة في المؤسسة، مؤشرا على قدرتها تحقيق المزيد من النجاحات في مجال الصناعات الكهربائية، وهو ما ستعمل عليه خلال المرحلة القادمة.
من جانبها عبرت وزارة المياه والبيئة عبرت عن تأييدها ومباركتها لما تضمنه خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في خطابه بالعيد التاسع لثورة 21 سبتمبر، بإحداث تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة.
واعتبرت وزارة المياه في بيان صادر عنها، توجه القيادة الثورية في إحداث تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة، بالتزامن مع الاحتفال بذكرى المولد النبوي، من شأنه تأسيس مستقبل واعد لليمن وبناء الدولة وإرساء دعائم العدل والحفاظ على الوحدة والسيادة اليمنية واستقلال القرار السيادي.
وأكدت مساندتها وتأييدها الكامل والمطلق لتوجه قائد الثورة في إجراء تغييرات جذرية وإصلاح مؤسسات الدولة من منطلق الهوية الإيمانية والشراكة الوطنية.
وأشارت وزارة المياه إلى أن إحداث تلك التغييرات بات ضرورة وطنية ملحة، ستلبي طموحات وتطلعات أبناء الشعب اليمني وفي ذات الوقت تمثل استكمالاً لمسار ثورة 21 من سبتمبر وأهدافها.
ولفتت إلى أن تلك التوجهات تأتي انطلاقاً من حرص قائد الثورة على إيجاد تحول وإصلاح أداء مؤسسات الدولة وتجاوز التحديات التي فرضها العدوان والحصار.
وبارك أبناء أمانة العاصمة صنعاء في وقفات شهدتها مديريات الأمانة اليوم بمناسبة العيد التاسع لثورة الـ21 من سبتمبر وذكرى المولد النبوي الشريف وحضرها عدد من وكلاء أمانة العاصمة ومدراء المديريات وقيادات تنفيذية ووجهاء وشخصيات اجتماعية، التوجهات الحكيمة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بإحداث تغييرات جذرية لإصلاح مؤسسات الدولة، باعتبارها ضرورة وطنية ومطلبا شعبا في مسار بناء الدولة اليمنية الحديثة.
وأشاروا إلى ما حققته ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر من إنجازات تمثلت في التحرر من الوصاية الخارجية وتحقيق الحرية الكاملة للشعب اليمني وإعادة بناء الجيش والأمن.
وأكدوا أن هذه الإنجازات ما كان لها أن تتحقق لولا ثقة الشعب اليمني بالله تعالى وارتباطه القوي واقتدائه بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم.
وجددت بيانات صادرة عن الوقفات، العهد والولاء لله ورسوله الكريم، ولقائد المسيرة المباركة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي.. مؤكدة تأييد خطوات القيادة الثورية لإحداث تغييرات في مؤسسات الدولة.
ودعت إلى الخروج الواسع والمشرف في الثاني عشر من ربيع الأول في ذكرى المولد النبوي الشريف، بما يعكس تعظيم الشعب اليمني لرسول الله خاتم النبيين وسيد المرسلين، وولائها ونصرتهم له.
من جانبه عبر الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة عن ثقته في حكمة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي لا يرى في السلطة إلا باباً لخدمة الناس وإصلاح أمرهم.
واعتبر الجهاز في بيان صادر عنه، التغييرات المرتقبة مشروعا وطنيا نهضويا شاملا، يأتي في التوقيت المناسب والحساس، وفي ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها اليمن.
وأوضح أن دوافع التغييرات تأتي نتيجة وجود عدد من الاختلالات والصعوبات والتراكمات التي يصعب معها المعالجات الآنية أو السطحية، وأهمها غياب الرؤية الاستراتيجية للدولة منذ عقود، واعتمادها في الماضي مؤسسياً على ظروف آنية ومصالح خاصة أو متطلبات خارجية.
وأشار إلى أن السياسة العامة للدولة في الماضي لم تكن قائمة على منهجية سليمة مرتبطة بتحقيق قيم سامية وعادلة، ما سبب اختلالات في هياكلها التنظيمية، وغياب التكامل والتنسيق بين مكونات الدولة، وكذا التضخم والإسهاب والتعارض والازدواجية في القوانين النافذة وما نتج عنها من البدائية والتعقيد في أساليب العمل وتقديم الخدمات.
وأكد الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، أن عدم استشعار المسؤولية تجاه الوظيفة العامة وغياب الثقافة المؤسسية السليمة في السابق، أثرت سلباً على الأداء الحكومي، وأدت لغياب المسؤولية، علاوة على عدم حياد الوظيفة العامة، واستغلالها سياسياً، وانعدام العمليات المتمثلة في “أساليب العمل وأدواته الفعالة”.
وأوضح أن ما يتعرض له اليمن من عدوان بمختلف أنواعه وصوره على مدى السنوات الماضية هو نتيجة إدراك الأعداء لعظمة المشروع القرآني وعزم القيادة على إحداث التغييرات الجذرية وما لها من نتائج إيجابية، إلا أن التفاف المجتمع وثقته في السيد القائد وحكمته سيفوت على العدوان كل خططه ومآربه.
المصدر: 26 سبتمبر