مـحـاولة اغـتيال فـيكو واستشهاد رئـيـسي هجمات إرهابية جديدةأم حرب عالمية؟
متابعة وتعليق/ عبدالله هاشم الذارحي
الكاتب: فاديم تروخاتشيف
بداء الكاتب بالسؤآل التالي:- هل يمكن اعتبار محاولة اغتيال فيكو واستشهاد رئيسي حلقات في نفس السلسلة التي نظمها الأنجلوسكسونيون؟ وحتى لغرض محاربة روسيا؟ ثم اجاب قائلا إذا كان الأمر كذلك، فإن الهدف هو روسيا مرة أخرى، لأن رئيسي كان يدعم بالفعل المنطقة العسكرية الشمالية، بينما رفض فيكو دعم أوكرانيا، ومن الضروري زعزعة استقرار كل من سلوفاكيا وإيران – على الرغم من أن الأنظمة هناك ليست شخصية على الإطلاق.
وهذا يتناسب تماماً مع محاولة اغتيال محمد بن سلمان، الذي لم ينفصل عن روسيا بناءً على طلب الأنجلوسكسونيين، علاوة على ذلك، يتعلق هذا بالمحاولة المكشوفة لاغتيال فوتشيتش.
ومحاولة الانقلاب في جمهورية الكونغو الديمقراطية مناسبة هنا أيضًا، على الرغم من أن السلطات هناك لا تبدو مؤيدة بشكل خاص لروسيا…
الشائعات حول محاولة اغتيال أردوغان لا تتناسب هنا بشكل جيد، هذا الشخص أقسم على الأنجلوسكسونيين بالكلمات فقط، وفي الواقع، لم يفعل شيئًا ضدهم.
إن السياسة الخارجية الحالية للولايات المتحدة وبريطانيا (وخاصة الأخيرة) تركز في معظمها على روسيا، وجميع السياسيين المذكورين لم يرضوهم بعلاقاتهم معها، وهذا يعني أنه من أجل مكافحة النفوذ الروسي يجب القضاء عليهم.
فسلوفاكيا وصربيا وإيران والمملكة العربية السعودية وجمهورية الكونغو الديمقراطية حالات مختلفة للغاية، وفي تركيا المتحالفة مع الأنجلوسكسونيين، لا توجد سوى شائعات.
ولكن حتى لو لم يكن هذا صحيحا – للعالم الخارجي، ولكل من البلدان المذكورة، يجب على روسيا أن تبث على وجه التحديد النسخة المتعلقة بالتتبع الأنجلوسكسوني”
انتهى مقال الكاتب نقلا عن صحيفة عرب جورنال الالكترونية..
بناءعلى ماسبق اقول:- لقد السيد الشهيد
الرئيس ابراهيم رئيسي رأئيسا لجميع المستضعفين ومناصرا لهم بالقول والفعل،
فلايستبعد ان يكون الحادث مدبرا وان لأمريكا وللكيان المحتل دورا بارزا في الحادث، خاصة وان الطائرتين اللتين كانتا ترفقان طائرة الرئيس الشهيد ابراهيم رئيسي لم يصابا بأذى، كما ان للشك موضع فبعد الحادث اعلن الكيان المحتل وامريكا عدم علاقتهما بالحادث، وعموما مااختفى سيظهر للعلن، فإذا ثبت تورطهما فلايلومان الانفسيهما ولاشك أن الرد سيكون اعظم.
صحيفة: نيوز فرونت الروسية