قال تقرير أمني صهيوني ان الجبهة الداخلية الصهيونية تعرضت لأقسى الضربات في 7 أكتوبر وأن الصدمة ستمتد لأجيال مقبلة.
وجاء في “تقدير موقف” أصدره معهد دراسات الأمن القومي الصهيوني وأعده مسئول شعبة الاستخبارات الأسبق “تامير هايمان” أن هجوم 7 أكتوبر شكّل ضربة عنيفة للنسيج الاجتماعي و”الهوية” الإسرائيلية.
وأضاف بأن قدرات “الجيش” في تآكل مستمر منذ 7 أكتوبر والقوات منهكة وأي عملية برية جديدة في غزة ستفاقم الوضع أكثر.
وتحدث “هايمان” عن أن “الجيش” يعاني من نقص كبير في القوى البشرية والطاقات مما سيؤدي إلى كثير من الخسائر البشرية والحوادث العملياتية ويحد من القدرة على تحقيق الأهداف.