أدى دونالد ترامب، يوم الاثنين، اليمين الدستورية رئيسا للولايات المتحدة.
إتسم خطاب ترامب بنبرته التصعيدية واعتبره بعض الخبراء إستفزازيا بالنسبة للعديد من البلدان.
تعهد ترامب بأمور عديدة في خطاب التنصيب تتناغم مع سياساته في دورته الرئاسية السابقة.
ترامب: سأضع أميركا أولا.
وفي رسالة مستفزة وعد مرة أخرى بما سماه “إستعادة” قناة بنما.
وفي لهجة تصعيدية أكد من جديد على تغيير إسم خليج المكسيك ليصبح خليج أميركا.
وعود على بدء إعلان قراره بالإنسحاب من معاهدة باريس للمناخ.
وخلافا لما هو معروف عن الولايات المتحدة في تأجيجها للحروب وعد ترامب بأنه سيضع حدا للحروب.
داخليا وجه انتقادات لاذعة لإدارة بايدن واصفا إياها بالفاشلة.
ترامب: شاهدنا النيران التي كانت تلتهم المنازل في كاليفورنيا ولم يكن لنا أي رد فعل.
وفي ملف المهاجرين أكد من جديد على ضرورة وقف تدفقهم واصفا إياهم بالمجرمين.
متابعون: خطاب ترامب استعلائي ومستفز للعديد من الدول.
وباشر ترامب مهامه من البيت الأبيض بإلغاء 80 قرارا تنفيذيا.
ومن المتوقع إحياء قانون 1798، لترحيل الأجانب الذين تشكل بلدانهم خطرا على أميركا.
كما يعتزم ترامب إصدار أمر ينهي الاعتراف بمواطنة الأطفال المولودين في أميركا لآباء مهاجرين غير نظاميين.