حمل وزير في حكومة معين السعودية والإمارات ، مسؤولية الصراع بين حزب الإصلاح والمجلس الانتقالي المدعوم من أبوظبي في محافظة شبوة جنوبي اليمن، متهماً الدولتين بالتآمر على قوات الأمن الخاصة.
وقال وزير النقل السابق صالح الجبواني ، في تدوينة على (تويتر): “ما جرى وسيجري في شبوة تتحمل مسئوليته الإمارات والسعودية اللتين تقفان خلف المليشيات غير الشرعية ضد آخر المؤسسات الأمنية الشرعية”.
وتابع: “انهما يدمران مؤسسات الدولة لخدمة أهداف التقسيم الذي يشتغلان عليه، وبواسطة المجلس الرئاسي (السعوماراتي) سيشرعون لهذه المليشيات تدمير الجمهورية اليمنية”.
هذا وتتواصل في محافظة شبوة، تحشيدات عسكرية متبادلة بين الفصائل الإماراتية وحزب “الإصلاح”، مع تصاعد حدة التوترات بين الطرفين.
وحسب مصادر فإن “الإصلاح” يحشد القبائل الموالية له والقوات المحسوبة عليه في مديرية مرخة العليا، استعدادا لمهاجمة مدينة عتق، التي تتمركز فيها “قوات دفاع شبوة” و”العمالقة” المدعومتين من الإمارات.
في وقت دفعت “قوات دفاع شبوة” الموالية للإنتقالي، تعزيزات عسكرية جديدة إلى تخوم مدينة عتق، تزامنا مع حشد قواتها في المديريات الشرقية.
وسط توقعات بانفجار الوضع عسكرياً بين الطرفين في شبوة خاصة بعد التصفيات المتبادلة بينهما، والتي كان آخرها محاولة اغتيال قائد الأمن الخاصة عبدربه لعكب، المحسوب على “الإصلاح”، امس الثلاثاء وخلفت قتيلين و4 جرحى.
حمل وزير في حكومة معين السعودية والإمارات ، مسؤولية الصراع بين حزب الإصلاح والمجلس الانتقالي المدعوم من أبوظبي في محافظة شبوة جنوبي اليمن، متهماً الدولتين بالتآمر على قوات الأمن الخاصة.
وقال وزير النقل السابق صالح الجبواني ، في تدوينة على (تويتر): “ما جرى وسيجري في شبوة تتحمل مسئوليته الإمارات والسعودية اللتين تقفان خلف المليشيات غير الشرعية ضد آخر المؤسسات الأمنية الشرعية”.
وتابع: “انهما يدمران مؤسسات الدولة لخدمة أهداف التقسيم الذي يشتغلان عليه، وبواسطة المجلس الرئاسي (السعوماراتي) سيشرعون لهذه المليشيات تدمير الجمهورية اليمنية”.
هذا وتتواصل في محافظة شبوة، تحشيدات عسكرية متبادلة بين الفصائل الإماراتية وحزب “الإصلاح”، مع تصاعد حدة التوترات بين الطرفين.
وحسب مصادر فإن “الإصلاح” يحشد القبائل الموالية له والقوات المحسوبة عليه في مديرية مرخة العليا، استعدادا لمهاجمة مدينة عتق، التي تتمركز فيها “قوات دفاع شبوة” و”العمالقة” المدعومتين من الإمارات.
في وقت دفعت “قوات دفاع شبوة” الموالية للإنتقالي، تعزيزات عسكرية جديدة إلى تخوم مدينة عتق، تزامنا مع حشد قواتها في المديريات الشرقية.
وسط توقعات بانفجار الوضع عسكرياً بين الطرفين في شبوة خاصة بعد التصفيات المتبادلة بينهما، والتي كان آخرها محاولة اغتيال قائد الأمن الخاصة عبدربه لعكب، المحسوب على “الإصلاح”، امس الثلاثاء وخلفت قتيلين و4 جرحى.