صوت مجلس الأمن بالإجماع لصالح تمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في ديسمبر 2018 بين تحالف العدوان السعودي وحكومة الانقاذ الوطني اليمنية.
ويدعو الاتفاق إلى انسحاب المقاتلين من ميناء الحديدة الرئيسي وميناءين أصغر في المحافظة ومدينة الحديدة، إلا أن الاتفاق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتم التوصل إليه في ستوكهولم، غامض بشأن من سيدير ميناء الحديدة بعد الانسحابات حسبما افاد موقع روسيا اليوم.
ويمدد القرار تفويض بعثة الأمم المتحدة حتى 14 يوليو 2023.
ودعا المجلس إلى “ترجمة الهدنة القوية إلى وقف دائم لإطلاق النار وتسوية سياسية شاملة تحت رعاية الأمم المتحدة”.
المصدر: العالم
صوت مجلس الأمن بالإجماع لصالح تمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في ديسمبر 2018 بين تحالف العدوان السعودي وحكومة الانقاذ الوطني اليمنية.
ويدعو الاتفاق إلى انسحاب المقاتلين من ميناء الرئيسي وميناءين أصغر في المحافظة ومدينة الحديدة، إلا أن الاتفاق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتم التوصل إليه في ستوكهولم، غامض بشأن من سيدير ميناء الحديدة بعد الانسحابات حسبما افاد موقع روسيا اليوم.
ويمدد القرار تفويض بعثة الأمم المتحدة حتى 14 يوليو 2023.
ودعا المجلس إلى “ترجمة الهدنة القوية إلى وقف دائم لإطلاق النار وتسوية سياسية شاملة تحت رعاية الأمم المتحدة”.
صوت مجلس الأمن بالإجماع لصالح تمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في ديسمبر 2018 بين تحالف العدوان السعودي وحكومة الانقاذ الوطني اليمنية.
ويدعو الاتفاق إلى انسحاب المقاتلين من ميناء الرئيسي وميناءين أصغر في المحافظة ومدينة الحديدة، إلا أن الاتفاق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتم التوصل إليه في ستوكهولم، غامض بشأن من سيدير ميناء الحديدة بعد الانسحابات حسبما افاد موقع روسيا اليوم.
ويمدد القرار تفويض بعثة الأمم المتحدة حتى 14 يوليو 2023.
ودعا المجلس إلى “ترجمة الهدنة القوية إلى وقف دائم لإطلاق النار وتسوية سياسية شاملة تحت رعاية الأمم المتحدة”.