العين برس / تقارير
إبراهيم الوادعي
كشف فيلم في قبضة الأمن تفاصيل ومعلومات جديدة تتعلق بعملية اغتيال الوزير حسن زيد وعمليات اغتيال عدة نفذتها خلية تابعة للاستخبارات السعودية في العاصمة صنعاء وإب وذمار.
الفيلم الأمني “في قبضة الأمن” عرض لنحو ساعة بعضا من جوانب الحرب الدائرة بين الاستخبارات اليمنية والاستخبارات السعودية في ظل العدوان، تعمل الأخيرة على تفجير الوضع من الداخل، فيما تسعى الأخيرة للحفاظ على السكينة العامة، وفي ظل العدوان يبرز هدف حماية ظهر المقاتلين والمجاهدين على الجبهات.
يكشف الفيلم عن هوية المرتزق محمد علي المقدشي والمرتزق فضل حسين المصقري كعنصرين رئيسيين توليا تشكيل خليتين للعدوان، أوكل إلى الأولى بقيادة طارق محمد احمد الغزالي المشهور بطارق البعداني الغزالي فتح جبهة في منطقة بعدان اب لإقلاق الأمن وطعن مجاهدي الجيش واللجان الشعبية من الظهر.
الخلية الثانية تولت بحسب ما كشفه الفيلم تنفيذ عمليات اغتيال ضد عدد من الشخصيات الاجتماعية والرسمية في صنعاء واب وذمار بغرض إثارة الرعب داخليا.
يفسح فيلم في قبضة لأمن مساحة كبيرة لتفاصيل اغتيال الوزير حسن زيد في 2020م بدءا من علمية رصد والمتابعة لتحركات الوزير زيد وانتهاء باغتياله، وكيف توارى المجرمون، وكيف وصلت إليهم يد العدالة.
وفي السطور التالية نص اعترافات أعضاء خليتي العدوان:
الخلية الأولى :
عبد الخالق أحمد علي الشيبة
من أهالي ذي منكر عزلة الجرشة ناحية عنس محافظة ذمار
درست تقريباً في عام 92 أو 93 في مركز اللسي طبعاً المركز لسلفيين ودرسنا تقريباً حول سنة حفظنا جزءا بسيطا من القرآن وبعض الأحاديث ورجعت ذمار أدور لي عمل وهنا وهنا سكنت في ذمار في عمارة صوان أول شيء سكنت قبل عمارة صوان سكنت في بيت محمد علي عوض حنش الذي جنب مسجد النور في حارة واحدة فكنا نصلي كلنا في مسجد النور هذا، مسجد النور الذي فيه محمد مسمار وكان يجي محمد علي حنش هذا ونتقابل في المسجد هذا وصارت صحبة ومعرفة وصداقة خلال هذه الفترة بعده بارك الله فيك قررت أنني أشتري لي فيزه وأسافر أغترب الظروف ما سمحت وبعدها انقطعت معرفتي به تماماً، تماماً انقطعت علاقتي به إلى أن تواصل معي في بداية الحرب تفاجأت بالاتصال، السلام عليكم وعليك السلام كيف أنت يا شيبة من معي ما عرفتني ومن هذا الكلام قال معك الحنش حياك الله من هذا الكلام من هذا الهدار، قال نحن في الحدود نحن والشيخ عبد الله، نحن والشيخ عبد الله حسين المقدشي، وقد جابنا عبد الله على أساس ندخل ويتواصل مع محمد علي المقدشي لكن قد لنا كم يوم هنا ولا قدر يتواصل معه، ولا قدر يتصل يوصل له يعني، فإذا أنت تقدر تخدمونا تشوف لنا حد يدبر لنا تصريح ولا تأشيره ولا رقم ولا أي شيء تعبنا واحنا هنا نشتي ندخل، فقلت خلني أشوف أنا وأرد لك خبر.
فجلست أتابع مع فؤاد، فؤاد أثناء تواصلي معه أقول لهم يرسلوا لي الأسماء وأرقام الجوازات فأرسلي لي اسمه ورقم جوازه واسم عمه ورقم جوازه، فكلمته والشيخ عبد الله قال ما عليك منه هو يدبر نفسه هو أدانا هنا ما عد قدر يتواصل بمحمد علي قده يدبر نفسه مع محمد علي المقدشي فبعدها الذي حصل أني أرسلت له بعد شويه أتصل لي قال أرسل لي رقم التلفون فأرسلت له رقم التلفون الحاشية كان يتواصل مع منه شوي وأن الحنش يتصل بي، قال يا أخي أحرجتمونا وكذا لو أنا داري كبير يتصل بنا بنفسه قلت منهو قال الشيخ أبو الحسن، ا لشيخ أبو الحسن الماربي سليماني المصري الماربي الذي عنده المركز في مارب، الم هم بعدها بارك الله فيك قال لي خلاص واصل تابع، تابع معهم لو راسلوك أيش عاد يسوا معنا، جلست يومين أو ثلاث وأنا أتباع فؤاد وفؤاد يرد عليا يقول لي قوله له يصبر الأمور ماشية باقي العميد يوقع لهم، العميد الذي هو لا ما قال لي قال لي كذا بالضبط ما أعرف من هو العميد لكن الذي أفتهم لي فيما بعد من كلام فؤاد أنه العميد رئيس اللجنة الخاصة الي هو يسموه حسب ما شاع وانتشر أنه أبو أنس الشهري رئيس اللجنة الخاصة.
وتفاجأت بعدها بيومين أو ثلاث أنه أتصال من داخل السعودية أتصل عليا وأنه الحنش، أيوه قال خلاص قد دخلنا ما عد أحنا وعوزين لكم يقول لي هكذا، وين أنت يقول لي أنا في العزبة عند أصحابي.
كنا الظاهر أنني مرجع له أو موصل له في سيارة إلى البيت ويقول هل قابلت محمد علي المقدشي قال لي لا قال عبد الله قد محنوه لا المقدشي ولا أنا، أنا أتواصل أنا وفضل المصقري هو أعطاني فكرة أن فضل فتح الله عليه ويشتغل في الشبكات هذي وفي الكور ومدري أيش وأن علاقته كثيرة بالأمراء وبالمسؤولين وأموره طيبة ووضعه فوق الريح على قولته، فمشيت الأمور على هذه فهمت أنه مع تواصل مع فضل المصقري، لكن بعد ما اتضحت الأمور وصار الي صار وفهمنا أنه رايحين يشتغلون مع محمد علي المقدشي.
جاء فضل المصقري إلى مكة للعمرة أو من هذا القبيل وكنا هاذك الأيام أنا ووالدي متعطلين ما بش معنا عمل فقال لي هو سيشوف لي عمل في الرياض إذا مثلاً طالت فترة أن نحن ما نشتغل وبعدها لحقت إلى الرياض وبعدها يمكن بأسبوع أو عشرة أيام جاء لي فضل المصقري يقول لي شوفت كيف فعل المجوس وكيف كذا وكيف كذا قلت له أيوه تمام قال سنسير نسمر عند الفندم هو قال هو بحاجتك عند الفندم محمد المقدشي في الفندق قلت طيب رحت إلى هناك سمرنا هناك ويطلب مني أني أسافر، أسافر اليمن على أساس قال أبز مبلغ من هذا عبد الحميد وأوزعه على ناس، وقام أدا 100 ألف سعودي قال هذه 100 الف سعودي الأولى وهذه المرة لا تقلق شليتها وقلت طيب وكيف قال توصل هناك ونتواصل بك وتشل الزلط ونقول لك من تمكن ومن تعطي ومن كذا قلت طيب، سافرت إلى اليمن وصلت ذمار طبعاً كنت ساكن في ذمار جلست أظن أسبوع أو حولها تواصل بي المصقري، وطلب مني قال سيرسل فلوس أنفع صاحبه فيصل البعداني هو عنده هناك أشتري سلاح وأسلمه للذي يجوا يستلموهن أو أنزلهن إلى إب رسل تقريباً 380 أو 280، 280 أو 300 فضل المصقري واستلمتها واشتريت 40 صاروخ لو و4 قاذفات بازوكة و120 قذيفة بازوكة ورشاش 12/7 مع 6 أو 5 شنط ذخيرة و2 بر جني فات.
ناصر محمد القفيلي: أتى إلى عندي أحمد القفيلي نسب محمد رقبان هو ومحمد رقبان وبعدين قالوا لي يشتوا سلاح قلت لهم على طول أيش تشتوا قالوا نشتي سلاح شيكي وبندق هذا قلت لهم ما بش مشكلة بدأنا أدينا له سلاح أدينا له لوات أدينا له قذائف أدينا له مونة أدينا له بنادق وبعدين كان يشلها جاء شلها مني وكان يعطيني الفلوس نقداً وسعودي، ثم أتى حملها هو مصلح أبن عمه أو عمه فوق الشاص القديم وذهبوا هبا إلى البلاد.
• مصلح علي صالح رقبان: اتصل بي محمد رقبان قال معي مشوار أيش هو المشوار قال جي مشوار وما عليك أي شيء ما كنت أعلم أيش هو المشوار، وصلت إلى ذمار دخلني الحوش حق ناصر القفيلي وسرت خزنت خارج خزنت ولويت لما هم حملوا، حمل يجي 20 شوالة صواريخ لو يعني كان يقول 40 صاروخ والباقي قذائف على أساس يبزهن لي إلى القرية وأنا وألحق بيته هو جنب بيتنا وبيتهم قافر.
بعد ما اشترى محمد رقبان مني طلب مني قال يشتي يبز 2 معدلات إلى إب قلت شلهن أنت قال يا منعاه هذي بعدين شليتهن أنا وهو وصلنا إلى سمارة إلى وسط سمارة طلعنا الطريق الزفت الفرعي الذي هو يسار يوديك إلى طريق بعدان على ما أعتقد.
محمد أحمد صالح رقبان: اتصل لي فضل المصقري من الرياض ورسل لي رقم واحد واسمه قال مطيع البعداني.
• مطيع عبده الغزالي: جاء إلى عندنا لقريتنا المدعو طارق محمد أحمد الغزالي ويوم اتصل لي قال لي أشتي أخرج أنا وأنت إلى خارج القرية أدي لي التلفون حقك وقال في جماعة بيجوا من خط ذمار يريم عندنا الخط من رأس سمارة إلى خط بعدان طبعاً تقريباً مش فاهم بذا في الخط قال يشتي يدي لي التلفون قلت أنت عرفهم بالخط لما يوصلوا إلى عندنا إلى خط المنار أخذت التلفون وتواصلت بهم.
•محمد أحمد صالح رقبان: بدأ يتواصل بي هذا الذي أدوا لي رقمه لأن قد أعطوه رقمي وأعطوني رقمه ويدلني على الطريق.
• مطيع عبده الغزالي: وصفت لهم الخط وجاءوا في حدود الساعة التاسعة أو العاشرة ليلاً وتفاجأنا أنه في باص، باص طويل يعني مش من هذا الصغير ينزلوا منه نزل له 2 معدلات وخمس قطم من هذا المونة من حق المعدلات.
• محمد أحمد صالح رقبان: كان معه جنبه واحد هو جنبه مجموعة لكن الواحد هذا كان مختبر في السلاح وكذا قلبهن ويخرطهن ويفككهن.
• مطيع عبده الغزالي: فهو فحصهن فحص الأول وكان يعمره ويطلق وقال تمام الثاني عمر وأطلق قال لهم لا هذا خارب كان يصيح فوقهم ليش تدوه لي.
• محمد أحمد صالح رقبان: قال أنت تعني تنصب علينا وتضحك علينا ولك شهرين وأنت تماطلنا تقول لنا اليوم قلت هذا سلاح يشتي له حملة دينة ما عد أنزل لك طماطم أطلع بزه المهم أهديت أنا وهو ورجع لي البر جني فات الـ 2 المعدلات.
رسلوا المبالغ الثانية الفلوس المهم قد قلت لك المبلغ كامل تقريباً 2 مليون أو 2 مليون وثمان اللهم صل على النبي طبعاً طلبوا مني أدي ل………… تقريباً 200 ألف طلبوا مني وما سلمت له ولا ريال في ذمار أدوا لي رقمه وأدوا له رقمي وشغلني أستلمني ليل ونهار راوغته فترة وأديت له 100 و100 قصيتها اللهم صل على النبي قالوا أدي له ما دريت 100 أو 200 المهم أديت له 50 والباقي قصيتها.
جلست يمكن أسبوع أتصل بي فضل المصقري وهو شد عليا بمعمر أدا لي رقمه وأدا له رقمي ومعمر أستلمني، معمر الزراري على أساس أسلم له العهدة كاملة الزلط والسلاح أديت له ألفين دولار وأديت له قذيفة ومقذوف من حق القذيفة أو إثنين لا أذكر بالضبط وأديت له إثنين أوالي إسرائيلي.
الخلية الثانية – خلية الاغتيالات :
• معمر حزام عبد الله الزراري: جاء محمد علي حنش من السعودية وصل قال أشتيك تنزلنا إب قلت له على طول نزلته إب وصلت إلى إب جلسنا هناك قال فينه مكتب المحافظ قلت له والله مالي علم وجلسوا يتكلموا بها قلت أيش الموضوع أيش به ولا عاد شيء بيننا أسرار قال بالمفتوح أشتي عبد الواحد المروعي وكيل المحافظ قال أشتي أغتاله ورواني مقطع فيديو لعبد الواحد المروعي وهو يتكلم باسم طلبة دماج على أساس أنه من طلبة دماج.
• عبد الفتاح علي حزام: اتصل بي محمد علي الحنش اتصل لي وهو في مبنى المحافظ عند مكتب عبد الواحد المروعي قال لي يحضر المحافظة أنا في الحافظة أنا قلت له مش هو بسب المقبرة أول حاجة قال لي إن شاء الله جي رحت إلى هناك وجدته عند مكتب المروعي قلت له بسب المقبرة ما عملت حاجة قال لا ما بش شيء أنا هنا بسبب أرضية حق واحد صاحبي عند عبد الواحد المروعي أشتي أنجزها له قبل ما أمشي قلت له خير قال قالوا بيته في السبل إذا ما بسرته أنا أتصل لك تعلمني بالبيت قلت له خير أتصل لي بعد العصر وهو كان عند «وان مول» وأنا كنت بالمستشفى لقيته لعند وان مول وعلمته بالبيت حق المروعي علمته بالبيت ورجعت أنا المستشفى.
• صالح علي جربان: محمد عزيز اتصل لعبد الله ابن عبد الله جربان على أساس يلقاه إلى إب.
• عبد الله عبد الله جربان: أتصل بي محمد عزيز على أساس أنه يشتيني في موضوع أرضية وما أرضية ومن هذا الكلام وبعدين وصلنا إلى هناك تناقشنا فتح الموضوع هذا صاحبنا جنبه.
• صالح علي جربان: وبدأوا كلموا عبد الله بن عبد الله الموضوع وما فيه احنا نشتي تدبر لنا إثنين محشرين الى الركبة واحد يرصد المروعي واحد يقنصه وسيقع خمسة مليون سعودي نستفيد كلنا احنا.
• عبد الله عبد الله جربان: رفضنا ولو تدي ملايين والله ما أنا داري كم ذكر ملايين رفضنا ومشينا.
• معمر حزام عبد الله الزراري: اليوم الثاني قال سنخزن بس يعني إلى الفجر بس ضروري واحد مننا يقوم بدري لأجل ينتظر له عند باب المحافظة ويلحق به عندما يخرج ويعرف أين هو بيته.
عبد الملك صالح أحمد زياد: أتصل لي معمر، معمر قال لي أجي إلى إب بالمتر قال عيقع لك زلط عيقع لك أنا كنت أشتي أشتري متر جديد قال عيقع لك باص بعدين جلست لما اتصل بي ومشيت الى إب وصلت إلى إب وصلنا طوفنا على بيت لوينا على البيت هذا يقولوا أنه بيت المروعي فعلنا لفه لعند البيت ورجع لجنب السيارة، السيارة حقه كان فيها صاروخ لو بز الصاروخ منها وطرحه هنا وسرنا أنا وهو للبيت وبعدين وقفت له يعني أوقف هنا وهو يقدم حق 10 متر بعدين مدري ما قرح الصاروخ أو ما ضربه أهم شيء به خلل وقع حاجة ورجعنا وصلته لفوق السيارة قال لي رحلك وصلته إلى فوق السيارة ورحت لي.
• معمر حزام عبد الله الزراري: أتصل بي محمد علي الحنش قال لي تعال إلى عند المكتب عند التربية ذهبت إليه إلى فوق السيارة ثم تحركنا وأخذ قات ورجعنا إلى باب المكتبة دخل أشترى منها قلم ودفتر خرج وقال لي هذا يبيع كتب من حق الخميني ومن حق الروافض ومن حق كذا وكذا المهم يعني يهولها المهم قال هذا يعني نشتيكم تشلوا عليه الآلي تشلوا الآلي من فوقه وتحرقوا المكتبة قلت له خير
• عبد الملك صالح أحمد زياد: جاء إلى عندي معمر قال نشتي نبز منه بندق على أساس أنه قلت لك يبيع كتب يعني معمر يقول لي أنه يبيع كتب وأنه هذا السلامي كتب مدري أيش ويسب الصحابة قلت له حرام ما هذا قال ما بش علينا حرام هؤلاء روافض هؤلاء كذا يعني أقنعني قلت له يا لله تمام بعدين ريعت له باب المكتبة يومين أو ثلاثة أيام بعدا اليوم الرابع مشى ركب باص قدمنا وحنا نشوفه لحقنا ورائه وراء يعني فوق الباص يعني واحنا فوق المتر لما نزل من فوق الباص قال لي معمر وقف وقفت وهو يعني مشى حق 20 متر.
• معمر حزام عبد الله الزراري: فتحت أمن السلاح وقلت له سلم سلاحك وهو فتح سلاحه على طول يعني كان سيقتلني رميت عليه وأخذت السلاح منه ومشينا.
• عبد الملك صالح أحمد زياد: أخذ البندق عليه وجاء إلى عندي ركب معي ومشينا.
• عبد الكريم الحبسي: بعد فترة من الفترات في إحدى المدارس أو كذا استدعيني مدير المدرسة وادا لي ورقة مكتوب فيها حذر لي هذا الأستاذ عبد الكريم الحبسي أنه جيش طارق قادم وأنه سنعمل والله لو يزيد يدخل ويعمل أو يتكلم أن حنا سنعمل به سنعمل بجيش طارق ونفس الكلام بلغت ناس معنيين كإشرافيين أو هذا يمكن ما أهتمينا بالموضع مع أن الواحد في سبيل الله ما يفكر كذا أو كذا.
• عبد الملك صالح أحمد زياد: بعض الأحيان كنت أوصل في ذمار كنت أوصل معمر إلى العمارة وأنا يعني العمارة هي قدام البيت العمارة مدري حق من هي التي قدام بيت الحبسي كنت أوصل معمر إلى العمارة وأرح لي لما هو يتصل لي، بعدا يوم من الأيام الصباح وصلته لهناك وقال لي انتظر قليل خليك قريب من العمارة.
• عبد الكريم أحمد حسن الحبسي: جاء يوم الاثنين بالتحديد يوم 10 /12 /2018م الساعة 9 والنص صباحاً أو 10 إلا شوية خارج من هذا منزلي متجه الى عملي مشيت حوالي 50 متر أو 100 متر بالكثير من البيت وأتفاجأ بوابل من الرصاص.
• معمر الزراري: أطلقت عليه بالحبة وخرجت الطلقات بالسريع وأصبته هنا.
• عبد الملك صالح أحمد زياد: لما سمعت إطلاق النار وقدمت إليه هو اتصل بي قدمت إليه لجنب يعني من خلف العمارة خرج من الطاقة ركب فوق المتر معي وروحنا.
• عبد الكريم الحبسي: بعد الرصاص مباشرةً تم اسعافي فوراً إلى مستشفى دار الشفاء على الطول دخلت الطوارئ وبعدها غرفة العمليات أجريت لي عمليتين تقريباً تم استئصال جزء من الأمعاء وتهتك في البطن السفلى وسلمت الكلى بحاجة بسيطة الحمد لله والشكر لله لم تحن الساعة.
• عضو بالخلية: قبل اغتيال حسن زيد تقريباً بثلاثة أشهر اتصل بي محمد حنش وأنا أشتغل في السوق حقهم الذي في فرع سعمان، اتصل قال سنطلع صنعاء معنا عمل ونشتي نفعل عودة لدكتور وقلت له معي عمل قال لا ضروري أني أشتي العودة وماعد أقدر أسوق المهم طلعني وأنا قد لي فترة ما عادني في السوق حقه قدني في السوق حق حسان، طلعنا صنعاء وصلنا إلى صنعاء جئنا من الشارع هاذك الذي في نادي الظرافي.
• أحمد محمد صالح عمران: خطينا من هذا الشارع إلى فندق في شارع مذبح وراء مستشفى آزال فقومني الصبح على أساس قال لي الشارع هاذك الذي كلمتك روح شوف الوزير هو مداوم في نادي الظرافي قلت ما معك عند الوزير قال معي معاملة قلت له تمام قمت شغلت السيارة حقه الصباح سيارة 2010 سنتافي رصاصي وصلت الصبح طرحتها هناك أمام البوابة ورحت اصطبح ورجعت لقيت المرور هنا ينظم رجل شيبة مرور رجل عسكري سألته قلت له المدير مداوم قال أيوه مداوم الوزير عفواً الوزير مداوم قال أيوه مداوم فشغلت السيارة كان معي عمل في حدة ورجعت إلى عنده في الفندق إلى عند محمد علي حنش.
• صدام حسين صالح الجرافي: تواصل محمد علي حنش معي في الليل على أساس أنه أنا موجود في صنعاء، وإذا ودك نلتقي موجود سنلتقي الصباح، أين يا صاحبي قال عند جمال عبد الناصر في هاذك المنطقة قلت له خير تمام قال وإذا جاء وزير الشباب والرياضة حسن زيد بلغني قلت له أين قال هذا يداوم في مكتب هناك أو عند مكتب الشباب والرياضة قلت له خير تمام بكرنا الصباح إلى هنا طبعاً هذا في نهاية سبتمبر وصلت هنا انتظرته ما جاء فتواصلت معه طبعاً، بكرت بغير صبوح بغير شيء، تواصلت معه وقلت له أين أنت أنا بغير صبوح قال شوي وأجي لك أو بهذا المعنى فيمكن مرت 10 دقائق أو أكثر إلا وجت إلى هنا سيارة وأدا لي حق صبوح شليت من البوفية هذه يعني سندوتش أو بهذا المعنى بعدها أيضاً حوالي ربع ساعة جاءت سيارة الوزير قلت له الوزير جاء الوزير جاء طبعاً معروف لأنه كان في المقدمة يعني في باب السيارة قدام السيارة اتصلت به من أجل أقول له اتصلت به قلت له الوزير جاء.
• عبد الملك صالح أحمد زياد: أنا طلعت اشتغلت معه في صنعاء أسبوع مع معمر بعد الأسبوع نزلنا إلى باب مكتب الظرافي.
وصلنا إلى هنا قال لي أشوف باب مكتب الوزير، هل السيارة حقه داخل أو ماشي السيارة ورجعت نزلت هنا وخطيت رجل هكذا مشينا من هنا لعند المكتب وصلت أنا إلى هنا إلى باب المكتب وبين أشهر إلى البوابة وأتعين هكذا يمين وشمال على خطيت معمر جاء من ورائي أشر لي أني ألحقه ولحقته وصلنا إلى طرف الشارع وبعدين يقول لي لا أحد يعمل هكذا الواحد لا يضل يتحروف وسرنا اشترينا قات وبعدين قال لي أن إبراهيم جالس في بوفية باب البوفيه التي في المكتب قال لي هو لم أرى أنا بعيني قال لي هو قال إبراهيم هنا جالس.
عبد الملك صالح أحمد زياد: واليوم الثاني نفس الخبر يعني بكرنا باب مكتب الضرافي.
بكرنا من العشاش أنا وهو وإبراهيم الحماطي في سيارة توسان.
• معمر حزام عبد الله الزراري: وصلنا إلى هنا مشيت بالسيارة جنبتها هناك عند العسكري الواقف هذاك جنبتها عند هاذك العسكري وخليت عبد الملك زياد يجلس فوقها وأنا أخذت تلفون عبد الملك زياد شليته منه لأن ياسر جابر قال تلفوني ما يكتب شيء وصلت مكنت ياسر قلت هذا التلفون تواصل به.
انتظرت ياسر جابر قالي ما جاء الوزير اليوم، رجع رديت فوق السيارة شغلت السيارة ومشينا روحنا البيت.
كنت أجلس في هاذك البوافية، وكان ياسر جابر يجلس في هذاك الشارع المقابل عند فندق المستقبل وكان الحنش يجلس بعض الأحيان في نهاية الشارع وكان يتنقل ياسر ما بين هذا المكان وبين طرف الشارع عند المرور في آخر الشارع.
أول يوم وصلنا هانا الساعة ثمانية الصباح فجلسنا في البوفيه أنا والحنش وأتى حسن زيد خرج من الملعب من السيارة حقه سيارة تكس تشبه هذه لون أسود، وعندما مشى كان بجانبنا بعض الموظفين من حق الوزارة، فقال أحدهم قد الوزير خرج، كان فيه رجل مرور شيبه قال أيه أسعم كسل مثلكم قد جاء الساعة سته الصباح، صاحبي الحنش قال ليش هو بكر يصرب هكذا وهو يضحك، فأعرف صاحبي محمد علي حنش أن هذا هو وزير الشباب والرياضة.
فاليوم الذي رصد فيه وعرف وينه بيت الوزير لحق بعده بعدما خرج الوزير بسيارة برادو لحق بعده وتحرك بعده، فلف الوزير على شارع التحرير، وعندما وصل الوزير رجع لاهانا وقف ونزل ودخل في مكتبة، في عند النجدة أمامها لأدري مكتبة أو استديو ما دري أيش.
بعدما ياسر جابر لحق سيارة الوزير وقفت أمام الصالون هذه بالضبط، الذي كان يسوق للوزير نزل دخل مدري في مكتبه أو استديو ما أدري أيش كان يشتي وياسر جابر جلس مكان التكسي هذاك وبعدين تحركت السيارة حق الوزير وبعده لحق ياسر جابر.
تواصلت بياسر جابر قال قدنا لاحق بعد الوزير، أنا قلت له خلاص مع سلامة.
أنا مشيت لشارع 22مايو لا فندق البرنس كان الحنش متواجد هناك، قال لي وين جاء ياسر قلت له قد لحق بعد الوزير.
وصلت لا هنا وأن قد شويه يتصل ياسر جابر أتصل للحنش قال قدنا لقيت البيت، قال له الحنش تعال لعندي هو رجع سار روّاه، وبعدين اتصل بي الحنش قال قد رواني ياسر جابر بيت حسن زيد أنا نازل الآن ذمار، ونزل جلس ذمار 15يوم..
• صلاح مصلح صلاح الحنش: جاء محمد علي الحنش لا عندنا لا وادي متحرية ذي في القرية وحنا مخزنين حنا والجماعة قام قال من ذي معه بندق إسرائيلي قالو ولد عمي مع صلاح، اتصل بي محمد علي حنش ولد عمي وسرت لعنده لبيته طلب مني أديله البندق، البندق أسود إسرائيلي 40-40 قال ضروري طرح عندي جفري أر سلان.
يوم الثلاثاء جينا التقينا لاهانا نفس الخبر جلست فوق السيارة وهم تواصلوا بالمتر لا الساعة حوالي تسعة أو ثمانية ونص أنا اعتقد تسعة او تسعة ألا ربع، وبعدين اتصلوا لي قالوا لي يا أخي قدحنا جائعين نشتي نصطبح قلت لهم يله نصطبح وينه، قالو به مطعم شفناه هانا في الشارع.
قال إبراهيم نصطبح هانا في الرصيف هذا قدموا الإثنين لاهانا يشتو يصطبحوا شافوا كأنها حسن زيد، أنا ما شفتها لأنه كنت خلف التوسان، على طول قفزوا إلى فوق المتر ومشو وقالو الحق بعدنا أنا تأخرت يمكن حوالي أربع دقائق ولحقت بعدهم.
• بنت حسن زيد: كان الساعة تسعة تقريباً كنا خارجين من حده كنا متجهين إلى الظرافي وحنا في نفق كنت اسمع صوت ضرب وأحس بالرصاص كان يضربوا علينا وكنت اسمعهم يتوجعوا جنبي بسرت بابا جنبي مغما عليه بسرت يدي كانت فيها رصاص وكنت استوي ابسر بابا جنبي مش قادرة افعل حاجه مش قادرة أساعده بشي، جلست أداعي وأصيح لناس يجو يسعفوا بابا.
• معمر حزام عبد الله الزراري: وصلت لاهانا شفت السيارة مجنبة هانا حق حسن زيد بسرتها مجنبة وأنا مسرع، مشيت على طول لا طرف الجسر واتجهت جنبت.
جنبت السيارة أول ما وصلت قالو لي حنا عند الجامعة البريطانية إبراهيم الجبار وياسر جابر وهم فوق المتر، وصلت وياسر فوق المتر هانا وإبراهيم الجبار جنبه، جنبت وإبراهيم واقف هانا في الخط، جنبت وإبراهيم دور على طول نزلني من فوق السيارة وطلع فوق السيارة شغلها ومشى على طول ياسر دخل من هذا الشارع مشى على طول، وانا على طول مشيت إلى هذاك الشارع ركبت باص من هناك لعند عمارة الكريم.
• ضابط الأمن: بتاريخ 27/10 / 2020 صباح يوم الثلاثاء تلقينا بلاغ من أحد المواطنين عن وجود إطلاق نار في نفق جسر حده المدينة، عقب ذلك تم توجيه أقرب دورية إلى مكان الواقعة لتأكد من صحت البلاغ، وأثناء وصول الدورية أفادو بتعرض وزير الشباب والرياضة حسن زيد لاغتيال من قبل أشخاص مجهولين، تم توجيه المنطقة الأمنية والأدلة الجنائية وخبراء مصرح الجريمة إلى مكان الجريمة لمعاينة الجريمة والذي قاموا بدورهم بتحريز مكان الجريمة وأخذ أقوال الشهود.
الرائد محمد أحمد مجلي: تم الرفع بالعناصر المشتبهة الذي كانوا على متن الدراجة النارية والسيارة التوسان إلى الأجهزة الأمنية الذي بدورها باشرت التحري وتحديد هوية ومكان تواجد المتهمين.
ضابط بجهاز الأمن والمخابرات : فور تلقينا البلاغ من الأخوة في القيادة والسيطرة بوزارة الداخلية عن تعرض الأستاذ حسن زيد وزير الشباب والرياضة لعملية اغتيال، باشرنا إجراءات التحري وجمع المعلومات لتحديد هوية وبيانات مرتكبي الجريمة، وبعون الله وتوفيقه تم تحديد هوية وبيانات مرتكبي الجريمة الذي كانوا على متن الدراجة النارية وهو مطلق النار المدعو إبراهيم الجباء وأيضاً سائق الدراجة النارية المدعو ياسر جابر، وتبين لنا لاحقاً وجود شخص يدعى محمد علي الحنش كان يدير تلك العناصر بمساندة شخص آخر يدعى معمر الزراري، وبعد تحديد هوية وأماكن تواجد منفذي عملية اغتيال الشهيد حسن زيد، تم استخراج أوامر قهرية من النيابة الجزائية المختصة لإلقاء القبض على منفذي الجريمة، وتم إلقاء القبص على المدعو معمر الزراري في منطقة دار سلم بأمانة العاصمة وكان برفقته المدعو إبراهيم الحماطي.
• مقاطع من التحقيقات المصورة مع المقبوض عليهم في اغتيال وزير الشباب السابق حسن زيد:
• أنا معمر حزام عبد الله الزراري
من قرية زرار مديرية قيفة.
اسكن في حارة الكهرباء في محافظة ذمار وأسكن في صنعاء حي العشاش..
عملي مفتش مالي وإداري في مكتب التربية في محافظة ذمار، أميل إلى السلفية، تم تكليفي من قبل الأخ محمد الحنش عندما أتى إلى صنعاء واتصل بي قال لي تعال أنا في فندق النجم الأزرق في شارع 22 مايو، فذهبت إليه وأخبرني بأنه يوجد عمل قلت له ناهو العمل قال لي نريد أن نعرف أين هو بيت حسن زيد وزير الشباب والرياضة.
• إبراهيم يحيى حسن الحماطي :
صف ثالث ثانوي
السكن العشاش _حدة
أخذني أول مرة إلى التحرير عمي معمر ورّاني صورة حسن زيد وقال لي أريّع له أبسره لما يجي، ورعت له لما جاء، وبعدما جاء قالو لي لو قد جاء خلاص أنت قم ورحلك وصاحب المتر سينفذ المهمة ويلحقه ويبسر وينه.
ضابط في جاهز الأمن والمخابرات: ورد لنا معلومات استخباراتية تفيد عن نية منفذ عملية الاغتيال المدعو إبراهيم الجباء وأيضاً ياسر جابر بالفرار إلى مناطق خارج السيطرة وكانوا في طريقهم إلى محافظة ذمار.
تم تحريك حملة أمنية إلى محافظة ذمار مديرية عنس منطقة حورور..
وعند وصول الحملة الأمنية إلى منطقة تواجد منفذ عملية اغتيال الشهيد حسن زيد، حصروا المكان وتم مناداة المنفذين وهما المدعو إبراهيم الجباء وأيضاً المدعو ياسر جابر بتسليم أنفسهم، إلا أنهم باشروا إطلاق النار باتجاه أفراد الحملة الذي نتج عنها إصابة أحد أفراد الحملة ما استدعى أن ترد عليهم الحملة الأمنية.
ونتج عن الاشتباك مصرع المنفذين وهما المدعو ياسر جابر وإبراهيم الجباء.
ومن خلال اعترافات أحد العناصر التي تم القبض عليها والتي شاركت في تهريب محمد الحنش اتضح لنا أن المدعو محمد الحنش متواجد في إحدى المناطق في منطقة حورور بمديرية عنس بمحافظة ذمار.
اتصلي الحنش وقال لي عيّن من الذي يسافر عدن، من الذي عاد يحمل من عندكم ذمار من السوق وسيسافر عدن قلت له تمام عاد أتعين منه وأرد لك خبر ما رديت له خبر، لأني انشغلت في عد الزلط شوية واتصلي قال أنا في ذمار تعال بعد ربع ساعة إلى جولة أبو صدام وصلنا وهو في جولة أبو صبار وصّلته لا السوق فرسانه حقهم قال صيح يا عبد الجبار وصل تسالموا قله وين السيارة حقك قاله عبد الجبار ذاك نزل حنش وغلق الباب وقلي رحلك الله معاك.
• عبدالجبار صلاح العزي : وصل نزل لا عندي توافيت أنا وأياه احمد عمران رجع له نحن توكلنا حورور، وبعدين جزعت الأمور اليوم الثالث وأنا مخزن في بيتي وجنبي ناس من عندنا من الجماعة يقولوا لي يا عبد الجبار هؤلاء الذي قتلوا حسن زيد أدو أسماء أمهاتهم قلت ومن سيذكر اسمه اصى أدي التليفون أخذت التليفون حق واحد وربع صور أنا عندما عينت الصور الحنش ما عرفته والله زعمه الصدق لأنه دقنه لا هانا وانا متعود على الحنش أن دقنه قصير، فأخذت التليفون وبدأت أقرأ الأسماء جيت وهو مكتوب محمد علي الحنش وبعدين الجماعة ذولاك خرجوا وانا سرت لا عنده قالت يا حنش الخبر على كذا، كذا يا أخي ما أكد أنه أنت في هذا اغتيال الوزير، أنك فيه قد نشروا صورك واضحه ودو اسمك واسم أمك وكذا هو.
هو بدأ يناكر هكذا وبعدين أنا ضغطت عليه قال يا أخي قده هذا الخبر ذلحين أنت قلق مني أنا عاد أجزع لي قلت معه لا عد تجزع لك في هذا الوقت، قال خلاص الصباح أنا عاد أصابح أركب من الخط وركب لا حقنا السوق قلت له تمام، خلاص والصبح أنا نرم ما دريت إلا وقد الحملة موجودة.
ضابط بجاهز الأمن والمخابرات: وعند وصول الحملة الأمنية إلى المكان المحدد تم مناداة المذكور لتسليم نفسه.
سلم نفسك… سلم نفسك المكان محاصر سلم نفسك وإلا تم التعامل معاك بالقوة سلم نفسك أنت محاصر من جميع الجهات سلم نفسك، سلم نفسك.
تم مناداة المذكور لتسليم نفسه إلا أنه أبى وقرر إخراج إحدى القنابل لإلقائها على الحملة ما استدعى أن تتعامل معه الحملة الأمنية وأدى إلى مصرعه.
ومن خلال عملية جمع الاستدلالات مع العناصر التي تم القبض عليها تبيّن أنها قامت بالعديد من الاغتيالات والرصد في محافظة إب ومحافظة ذمار ومحافظة صنعاء، وفي أمانة العاصمة صنعاء قامت الخلية برصد وزير الإعلام الأستاذ ضيف الله الشامي وأيضاً وزير العدل السابق القاضي أحمد عقبات، وأيضاً محاولة اغتيال القاضي فضل المطاع رئيس نيابة ذمار.