تبشر العملية الروسية في أوكرانيا والحشد العسكري الصيني بعصر جديد من التنافس بين القوى الكبرى.
تأتي هذه التحولات في وقت يتضاءل فيه وزن أمريكا وتأثيرها في الاقتصاد العالمي.
لكن على العكس من ذلك، ستستمر موسكو وبكين في النمو من خلال التعاون المشترك.
(إيكونوميست)