الـكـيان الـصـهـيوني المـحتـل الـى زوال

الـكـيان الـصـهـيوني المـحتـل الـى زوال

الـكـيان الـصـهـيوني المـحتـل الـى زوال

العين برس/ متابعات

متابعات/عبدالله علي هاشم الذارحي
اليوم سيد المقاومة السيد /حسن نصر الله في كلمته بمناسبة يوم عاشوراء.. وجه فيها رسائل عدة للداخل والخارج كافة وللكيان الصهيوني خاصة فقد قال:
“أقول للعدو أنتبهوا من أي حماقة وأي قرارات خاطئة فالمقاومة في لبنان ستكون جاهزة لمواجهة أي خطأ أو أي حماقة..

“وقال”العدو الاسرائيلي يتحدث بوقاحة عن استفزازات المقاومة بينما هو من يستمر في احتلال الارض ولا سيما في الغجر اللبنانية”واردف قائلا”المقاومة في لبنان لن تتهاون وستكون جاهزة للردع والمواجهة والتحرير أمام أي حماقة إسرائيلية”…

ولاشك ان الكيان المحتل الآن يحسب ما ورد في كلمة سيد المقاومة ألف حساب، فقبل ايام رئيس كيان الاحتلال يقر بتضرر أمن “إسرائيل” فما بالكم اليوم..؟ بعد أن

“تطرقت وسائل إعلام إسرائيلية إلى تصريحات رئيس الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ الذي دعا العناصر الذين يخدمون في الاحتياط إلى “درس خطواتهم مرة أخرى”..

وفي عدة تصريحات، أشار هرتسوغ إلى أنّ “من يمسك بزمام السلطة هو المسؤول الأساسي عن إيجاد حلول للأزمة، فأمن الكيان تضرر فقط من جراء الانقلاب”، مضيفاً: “لن نخدم ديكتاتورية”..

كما قال رئيس الاحتلال الإسرائيلي،قبل أمس الأربعاء، إنّه “خائف على أمن إسرائيل، الذي تضرر من نفس التهديدات بعدم التطوع او الالتحاق بالخدمة” من قبل عناصر الاحتياط، ودعاهم إلى درس خطواتهم مرة أخرى..

كذلك أعرب عبر حسابه في فيسبوك عن “شعوره بالإحباط” من عدم نجاحه في الدفع إلى توافقات على “قانون حجة المعقولية”، لكنه شدد على أنه سيواصل العمل على التهدئة..

في المقلب الآخر، أدان خريجي الوحدات الخاصة في “الجيش” الإسرائيلي كلام هرتسوغ عن عناصر الاحتياط، وقالوا: “مرة أخرى الرئيس يخدم ديكتاتورية”..

ووفق قولهم، فإنّ “أمن إسرائيل تضرر فقط من الانقلاب غير القانوني. لا تعوّل علينا هرتسوغ، لن نخدم حكومة ديكتاتورية مريضة نفسياً، اعتمدنا عليك لأن تقاتل بحق وبشجاعة من أجل الديمقراطية، اعتمادنا ذهب هباء”..

وتسبّبت التعديلات القضائية التي اقترحتها حكومة بنيامين نتنياهو في كانون الثاني/يناير الماضي، بانقسامٍ حاد في كيان الاحتلال، وبواحدةٍ من أكبر حركات التظاهر والاحتجاج في تاريخه..

كما أدى اقرار التعديلات القضائية إلى تفاقم أزمة رافضي الخدمة في احتياط “جيش” الاحتلال، بعدما أقرّ “الكنيست”
تقليص “حجة المعقولية”، ضمن إطار التعديلات القضائية، في القراءة الثالثة، بحيث تم التصويت، بأغلبية 64 نائباً، بعد انسحاب المعارضة من الجلسة..

و”حجة المعقولية” هي “حجة تبنّاها القانون الإسرائيلي لمراقبة السلطة التنفيذية، وهي تتيح لمحكمة القضاء العليا التدخّل، عندما يكون عمل السلطة التنفيذية غير معقول..

وبالتالي، يحقّ لها إلغاء قوانين وقرارات إدارية بذريعة أنّها غير معقولة”، بحسب قناة “كان” الإسرائيلية.”.. مماسبق يتبين ان الكيان المحتل الى زوال وانه صار
أوهن من بيت العنكبوت والقادم اعظم؛ ^

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *