الرئيس بشار الأسد يشيد بعمليات اليمن
العين برس/ متابعات
عبدالله هاشم الذارحي
الرئيس السوري بشار الأسد يكتب ويغرد عن اليمن ويقول كلاما قويا اخترت من تغريداته عن عمليات اليمن التالي:- سبحان الذي جعل اليمن من بعد ضعف قوة في عام 2015 م قالت أمريكا لااحد يتدخل في عدوانها ع اليمن وحشدت 17 دوله لقصف اليمن واليوم في عام 2024م اليمن يستهدف السفن الأمريكيه والصهيونيه في البحر ولم تجرء دوله في العالم مشاركه أمريكا في الهجوم ع اليمن خوفا من بطش اليمنيين
اليمن دوله عظمي..
اقولها للتاريخ أن أمريكا وأسرائيل لاتعمل حساب ولاقيمه لجميع العرب مثلما تعمل حساب وخشيه من اليمن . أن الهجوم البحري اليمني أجبر العدو الي أعاده النظر في التعاطي مع جيش اليمن والشعور بأن هولاء مختلفون كليآ عن العرب المعهودين ويمكنهم من أهانه القوات الامريكيه وكسر هيبتها أمام العالم
البحريه اليمنيه تحاصر الموانئ الصهيونيه والأمارات والسعوديه تكسر الحصار وتمد أسرائيل بجسر بري والسيسي يحاصر غزة وأمريكا تجمع تحالف عالمي أعرابي صهيوني لحمايه السفن الاسرائيليه في البحر الأحمر.. باختصار من أنقذ الصهاينة بكسر الحصار اليمني لايمكن ان يخرج مثل هكذا حلف صهاينه العرب..
هل يدرك الشعب اليمني الإنجاز الكبير الذي صنعته القوات المسلحه اليمنيه في دك الكيان الصهيوني بصواريخ وأسقاط طائرة امريكيه واحتجاز سفينه صهيونية خلال معركه طوفان الأقصي برغم من أن اشبه الرجال تقلل من أهميه العمليه العظيمه لليمن لان هولأء يشعرون بعقده نقص في أنفسهم.. اليمن أصل العرب..
أجتمعت 56 دوله عربيه وأسلاميه من أجل شعب فلسطين وغزه المحاصرة والمذبوح شعبها لم يستطيعو حتي فتح معبر رفح بينما وقفت اليمن ورجاجيلها أسودا في وجهه الصهاينه بصواريخهم وفي عملية بطوليه قامت البحريه اليمنيه بحتجاز سفينه تجاريه أسرائيليه ياأهل اليمن ان الرجال بعدكم اشباة الرجال..
من كان يصدق أن اليمن المحاصر والجريح أن يتجراء ويقوم بستهداف الكيان الصهيوني بصواريخه الباليستيه والمجنحه وطائراته المسيرة لقد أحرج اليمن ورجاله بعض الدول العربيه المطبعه مع اسرائيل لقد وضع اليمن الخونه العربان أشباه الرجال في موقف لايحسدون عليه
عاشت اليمن وعاش رجالها..
وفي كلمة ألقاها خلال الاجتماع الموسّع للجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي، الذي عُقد أمس السبت في قصر المؤتمرات بالعاصمة دمشق،.. أشاد الرئيس السوري بشار الأسد، بالعمليات اليمنية العسكرية المسانِدة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة..
وقال الأسد إن اليمن وغزة قدموا دروساً في العزة والكرامة والشهامة والإرادة وفي حب الوطن وهذه العناصر لوحدها من دون وجود امكانيات حقيقية قد حولت اليمن وفلسطين ليس الى قوة إقليمية بل الى قوة عالمية حقيقية فرضت نفسها اقتصاديا وعسكريا وسياسيا..
وقال”دروس فلسطين واليمن حولتهما ليس إلى قوة إقليمية بل إلى قوة عالمية حقيقية فرضت نفسها اقتصاديا وعسكريا وسياسيا.. فلسطين واليمن تحولتاإلى قوةعالمية لأن فكر العمالةلم ينتشربينهم وعقيدة الهزيمةلم تزدهرعندهم….
وشدد الأسد على أنّ موقف دمشق من المقاومة وتموضعها بالنسبة لها، “كمفهوم أو ممارسة، لن يتبدّل، بل يزداد رسوخاً”، مشيراً إلى أنّ “الأحداث أثبتت أنّ من لا يمتلك قراره لا أمل له بالمستقبل، ومن لا يمتلك القوة لا قيمة له في هذا العالم، ومن لا يقاوم دفاعاً عن الوطن لا يستحق وطناً بالأساس”..
كما شدد الأسد على أنّ سوريا “لن تتنازل اليوم لأن جوهر القضية لم يتغيّر، ولأن العدو نفسه لم يتغيّر”.. اقول:يبقى الأسد اسد يفترس الأعداء