عبر آلاف المحتجين في المغرب، عن دعمهم للشعب الفلسطيني، ورفضهم لتطبيع بلادهم مع كيان العدو الصهيوني، وذلك في الذكرى الثانية لتوقيع اتفاق التطبيع بين الرباط وكيان العدو.
وبحسب ما نقلته وكالة “فلسطين الآن” اليوم الأحد، فقد شهدت مدن مغربية السبت عدة مظاهرات منددة بالتطبيع دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، والتي تضم نحو 14 منظمة سياسية وحقوقية مختلفة.
وفي العاصمة المغربية تظاهر الآلاف أمام مقر البرلمان، ورددوا هتافات ضد التطبيع، ورفعوا الأعلام الفلسطينية، وشعارات متضامنة وأخرى مناوئة للتطبيع.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن “المتظاهرين الرافضين للتطبيع عبروا عن “دعمهم اللامشروط للمقاومة الفلسطينية، كما أنهم أدانوا هرولة النظام للارتماء في أحضان العدو بدعوى مقايضة القضية الفلسطينية مع قضايانا الوطنية”.
وتضم الجبهة المغربية لدعم فلسطين عددا من الجمعيات والنقابات والأحزاب والهيئات المهنية، التي تسعى للتعريف بالقضية الفلسطينية، عبر تنظيم ملتقيات وندوات وأشكال احتجاجية، فضلا عن تعريفها بمخاطر التطبيع.
الجدير ذكره أن المغرب هي إحدى أربع دول عربية إلى جانب الإمارات والبحرين والسودان، طبعت علاقاتها مع كيان العدو الصهيوني في العام 2020، برعاية أمريكية.
المصدر: موقع أنصار الله
عبر آلاف المحتجين في المغرب، عن دعمهم للشعب الفلسطيني، ورفضهم لتطبيع بلادهم مع كيان العدو الصهيوني، وذلك في الذكرى الثانية لتوقيع اتفاق التطبيع بين الرباط وكيان العدو.
وبحسب ما نقلته وكالة “فلسطين الآن” اليوم الأحد، فقد شهدت مدن مغربية السبت عدة مظاهرات منددة بالتطبيع دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، والتي تضم نحو 14 منظمة سياسية وحقوقية مختلفة.
وفي العاصمة المغربية تظاهر الآلاف أمام مقر البرلمان، ورددوا هتافات ضد التطبيع، ورفعوا الأعلام الفلسطينية، وشعارات متضامنة وأخرى مناوئة للتطبيع.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن “المتظاهرين الرافضين للتطبيع عبروا عن “دعمهم اللامشروط للمقاومة الفلسطينية، كما أنهم أدانوا هرولة النظام للارتماء في أحضان العدو بدعوى مقايضة القضية الفلسطينية مع قضايانا الوطنية”.
وتضم الجبهة المغربية لدعم فلسطين عددا من الجمعيات والنقابات والأحزاب والهيئات المهنية، التي تسعى للتعريف بالقضية الفلسطينية، عبر تنظيم ملتقيات وندوات وأشكال احتجاجية، فضلا عن تعريفها بمخاطر التطبيع.
الجدير ذكره أن المغرب هي إحدى أربع دول عربية إلى جانب الإمارات والبحرين والسودان، طبعت علاقاتها مع كيان العدو الصهيوني في العام 2020، برعاية أمريكية.