أقامت هيئة التدريب والتأهيل ودائرة الخدمات الطبية العسكرية بوزارة الدفاع، اليوم الأربعاء، حفل تدشين كلية الطب والعلوم الصحية بالقوات المسلحة وتخرج دفعة وعد الآخرة دبلوم الإسعاف الحربي.
وفي حفل التدشين قال وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي “إن تدشين أول كلية علمية عسكرية طبية متطورة يأتي في سياق التطوير والبناء للمؤسسة العسكرية وتأهيل كوادرها الطبية والصحية”.
وأضاف: أن كلية العلوم الطبية العسكرية ستقوم بتأهيل وإعداد الكوادر الطبية على أرقى المستويات العلمية الحديثة.
ولفت الوزير العاطفي إلى أن اليمنيين يصنعون اليوم بجدهم وجهودهم وصبرهم ومرابطتهم تاريخ مرحلة جديدة متحررة من كل تبعات الارتهان للوصاية الخارجية.
من جانبه، قال نائب مدير دائرة الخدمات الطبية العسكرية العميد عبدالمحسن حجر: “بفضل الله تحول العدوان إلى دافع لنا للنهوض بهذا المجال في التنمية والبناء”.
وأضاف: أن كلية الطب والعلوم الصحية ستسهم في حماية الحماة والإحسان للمحسنين وخدمة المواطنين في كل الظروف والأحوال.
ولفت حجر إلى أن المؤسسة العسكرية بات لديها كوادر متمرسة وقادرة على أداء المهام الصحية والطبية رغم الظروف الصعبة.
بدورهم أكد الخريجون على أهمية استشعار المسؤولية في أداء المهام الصحية والطبية لإنقاذ حياة المجاهدين في الجبهات.
وجاء في كلمة الخريجين أن ثورة الحادي والعشرين يوم وفق الله فيه الشعب اليمني لإحداث تحول تاريخي.
المصدر: المسيرة
أقامت هيئة التدريب والتأهيل ودائرة الخدمات الطبية العسكرية بوزارة الدفاع، اليوم الأربعاء، حفل تدشين كلية الطب والعلوم الصحية بالقوات المسلحة وتخرج دفعة وعد الآخرة دبلوم الإسعاف الحربي.
وفي حفل التدشين قال وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي “إن تدشين أول كلية علمية عسكرية طبية متطورة يأتي في سياق التطوير والبناء للمؤسسة العسكرية وتأهيل كوادرها الطبية والصحية”.
وأضاف: أن كلية العلوم الطبية العسكرية ستقوم بتأهيل وإعداد الكوادر الطبية على أرقى المستويات العلمية الحديثة.
ولفت الوزير العاطفي إلى أن اليمنيين يصنعون اليوم بجدهم وجهودهم وصبرهم ومرابطتهم تاريخ مرحلة جديدة متحررة من كل تبعات الارتهان للوصاية الخارجية.
من جانبه، قال نائب مدير دائرة الخدمات الطبية العسكرية العميد عبدالمحسن حجر: “بفضل الله تحول العدوان إلى دافع لنا للنهوض بهذا المجال في التنمية والبناء”.
وأضاف: أن كلية الطب والعلوم الصحية ستسهم في حماية الحماة والإحسان للمحسنين وخدمة المواطنين في كل الظروف والأحوال.
ولفت حجر إلى أن المؤسسة العسكرية بات لديها كوادر متمرسة وقادرة على أداء المهام الصحية والطبية رغم الظروف الصعبة.
بدورهم أكد الخريجون على أهمية استشعار المسؤولية في أداء المهام الصحية والطبية لإنقاذ حياة المجاهدين في الجبهات.
وجاء في كلمة الخريجين أن ثورة الحادي والعشرين يوم وفق الله فيه الشعب اليمني لإحداث تحول تاريخي.