وافادت مصادر محلية بأن القوات السعودية التي عززت مؤخرا تواجدها على الجزيرة في ظل سباق اقليمي لعسكرتها تعرض حاليا نقل اسر سقطرية إلى أراضيها للإقامة والترفيه شريطة أن يغادر جميع افراد العائلة للجزيرة.
وبدأت طائرات شحن عسكرية سعودية بالفعل تسيير رحلات بين سقطرى والدمام.
والعروض السعودية الحالية شبيهة بالعروض التي منحتها السعودية قبل سنوات لأهالي منطقة الخراخير في المهرة حيث تم تشتيتهم بين نجران وجيزان بمغرى “التوطين” قبل أن يجدوا انفسهم بعد سنوات معرضين للترحيل واطفالهم ممنوعون حتى من الحصول على الدواء في مستشفيات تلك المدن.
المصدر: العالم
وافادت مصادر محلية بأن القوات السعودية التي عززت مؤخرا تواجدها على الجزيرة في ظل سباق اقليمي لعسكرتها تعرض حاليا نقل اسر سقطرية إلى أراضيها للإقامة والترفيه شريطة أن يغادر جميع افراد العائلة للجزيرة.
وبدأت طائرات شحن عسكرية سعودية بالفعل تسيير رحلات بين سقطرى والدمام.
والعروض السعودية الحالية شبيهة بالعروض التي منحتها السعودية قبل سنوات لأهالي منطقة الخراخير في المهرة حيث تم تشتيتهم بين نجران وجيزان بمغرى “التوطين” قبل أن يجدوا انفسهم بعد سنوات معرضين للترحيل واطفالهم ممنوعون حتى من الحصول على الدواء في مستشفيات تلك المدن.
وافادت مصادر محلية بأن القوات السعودية التي عززت مؤخرا تواجدها على الجزيرة في ظل سباق اقليمي لعسكرتها تعرض حاليا نقل اسر سقطرية إلى أراضيها للإقامة والترفيه شريطة أن يغادر جميع افراد العائلة للجزيرة.
وبدأت طائرات شحن عسكرية سعودية بالفعل تسيير رحلات بين سقطرى والدمام.
والعروض السعودية الحالية شبيهة بالعروض التي منحتها السعودية قبل سنوات لأهالي منطقة الخراخير في المهرة حيث تم تشتيتهم بين نجران وجيزان بمغرى “التوطين” قبل أن يجدوا انفسهم بعد سنوات معرضين للترحيل واطفالهم ممنوعون حتى من الحصول على الدواء في مستشفيات تلك المدن.