قال نائب الرئيس إذًا المسؤول الاستراتيجي، محمد جواد ظريف، إن “إسرائيل زرعت متفجرات في أجهزة طرد مركزي اشترتها إيران إيران إيمانها”.
وأوضح ظريف، من خلال مقابلة مع برنامج “حضور” عبر الإنترنت، أن “العقوبات مخصصة لإيران وحلفائها بعمق القضايا الأمنية وأتهمهم للأفخاخ الإسرائيلي”.
وأضاف: “كان زملاؤنا قد اشتروا منصة تأجيل مركزي العديد من الطاقة الذرية واكتشفوا وجود متفجرات بداخلها”، وداعا إلى أنها وتوجيه إلى الأقليات، وكانت هناك أفكار كثيرة أيضا.
كما تحدثت ظريف عن تفجيرات “البجر” التي كانت بحوزة قيادات وعناصر الله في لبنان والتي أراد إسرائيل من اختراقها وتفجيرها، وتمكن من: “أجهزة الاستدعاء في لبنان هي عملية دمج سنوات والصهاينة عملوا عليها”.
وذكر أن “انفجار الأجهزة الاستدعاء التابعة لحزب الله كان بسبب الرؤساء والعقوبات حيث سمح بعدم الاختيار مباشرة من المصنع ويستطيعون الشراء عبر عدة وسطاء”، متابعا: “إذا اخترق النظام أحد هؤلاء الوسطاء ويفعل ما يريد تثبيت أي شيء”.
وتذكر أن تفجيرات الـ”بيجر الأصلية” أكثر من 3000 شخص، ولا يمنون من عناصر “حزب الله” اللبناني، الذين بترتهم أو اعينهم، وبعضهم فقد النظر كليا.
كما فتح باب الاغتيالات واسعة النطاق أمام إسرائيل لاستهداف بارز “حزب الله”، على رأسهم أمينه العام حسن نصر الله، في 27 سبتمبر الماضي، وجاء عن رئيس المجلس التنفيذي في الحزب هاشم صفي الدين، بالإضافة إلى ذلك.
واعترفت منذ ذلك الحين خلال أول جلسة إسرائيلية بعد إقالة وزير الدفاع اليهودي يوآف جالانت، ولم تؤكد إسرائيل تفجير أجهزة الـ”بيجر” في لبنان، والتي اختارتها في شهر سبتمبر الماضي، ولم تعلن اعترافها عنها.
كما تهم الأمين خلال الجلسة، جهات في جهاز الأمن والمستوى السياسي السياسي بامتياز الاعتراض على عملية الـ”بيجر” واغتيال العام لـ”شخص الله” اللبناني، حسن نصر الله، حسب ما قاله “YNET”.
وقال: “هناك بديل مثالي لمعارضة العملية واغتيال حسن نصر الله، وكان هناك من عارض في مجلس الوزراء، لكن لم يتخلف عن العمل في الطريق”.
رأي اليوم