أكد محافظ محافظة عدن طارق سلام، أن مناطق الجنوب المحتلة تشهد ممارسات عنصرية وتمزيقا للنسيج الاجتماعي خدمة لأهداف الاحتلال.
وفي تصريح لـ “المسيرة” اليوم الأربعاء، قال سلام: إن الإمارات تظهر اليوم كوكيلة لأمريكا وبريطانيا لنهب الثورات النفطية والغازية في شبوة ومارب، لافتاً إلى أنها تهدف من هذا التصعيد ضمان وصول الغاز عبر الأنبوب الممتد من مارب إلى بلحاف.
وأشار إلى أن تحالف العدوان يعتمد على تبادل الأدوار، وأن ورقة “حزب الإصلاح” انتهت اليوم، والتحالف يعمل على إقصائه، ناصحاً “الإصلاح” بالعودة لصفوف الشعب والاحتماء به خاصة بعد الأحداث الأخيرة التي توضح أنه أصبح مستهدفا من التحالف.
وناشد سلام القبائل في المحافظات المحتلة، قائلاً: “إن الاحتلال يستهدف الروابط والقيم القبلية وعليهم النهوض للدفاع عن موروثها وتاريخها”، مشيراً إلى أن مخطط الفتنة لن يقف في شبوة بل سيتجه إلى مارب وحضرموت باعتبارها غنية بالثروات النفطية والغازية.
واعتبر ما يسمى بـ “المجلس الرئاسي” هو مجلس حرب، مؤكداً أن الهدف منه تضليل الصورة وإظهار العدوان كحرب يمنية-يمنية.
المصدر: المسيرة
أكد محافظ محافظة عدن طارق سلام، أن مناطق الجنوب المحتلة تشهد ممارسات عنصرية وتمزيقا للنسيج الاجتماعي خدمة لأهداف الاحتلال.
وفي تصريح لـ “المسيرة” اليوم الأربعاء، قال سلام: إن الإمارات تظهر اليوم كوكيلة لأمريكا وبريطانيا لنهب الثورات النفطية والغازية في شبوة ومارب، لافتاً إلى أنها تهدف من هذا التصعيد ضمان وصول الغاز عبر الأنبوب الممتد من مارب إلى بلحاف.
وأشار إلى أن تحالف العدوان يعتمد على تبادل الأدوار، وأن ورقة “حزب الإصلاح” انتهت اليوم، والتحالف يعمل على إقصائه، ناصحاً “الإصلاح” بالعودة لصفوف الشعب والاحتماء به خاصة بعد الأحداث الأخيرة التي توضح أنه أصبح مستهدفا من التحالف.
وناشد سلام القبائل في المحافظات المحتلة، قائلاً: “إن الاحتلال يستهدف الروابط والقيم القبلية وعليهم النهوض للدفاع عن موروثها وتاريخها”، مشيراً إلى أن مخطط الفتنة لن يقف في شبوة بل سيتجه إلى مارب وحضرموت باعتبارها غنية بالثروات النفطية والغازية.
واعتبر ما يسمى بـ “المجلس الرئاسي” هو مجلس حرب، مؤكداً أن الهدف منه تضليل الصورة وإظهار العدوان كحرب يمنية-يمنية.