تراجعت أسعار النفط الخام في بداية تعاملات، اليوم الثلاثاء، وسط مخاوف من ضعف الطلب العالمي على الطاقة وتباطؤ الصين في خطواتها للتخفيف من قيود فيروس كورونا.
وبحلول الساعة 06:43 بتوقيت غرينيتس اليوم، تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج “برنت” تسليم كانون ثاني/يناير، بنسبة 0.44% أو 39 سنتاً إلى 92.75 دولاراً للبرميل.
كما تراجعت أسعار العقود الآجلة للخام الأميركي غرب تكساس الوسيط تسليم كانون الأول/ديسمبر، بنسبة 0.72% أو 62 سنتاً إلى 85.27 دولاراً للبرميل.
والاثنين، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2022 بمقدار 100 ألف برميل يومياً إلى 2.5 مليون برميل يومياً، في خفض للشهر الثاني على التوالي، وللمرة الخامسة منذ نيسان/أبريل الماضي.
وأدّت السياسات المتشددة للبنوك المركزية حول العالم لكبح التضخم إلى إذكاء المخاوف من دخول عديد الاقتصادات الكبرى في ركود خلال وقت لاحق من عام 2023، الأمر الذي يضعف الطلب على الطاقة.
وتسجل أسعار النفط والغاز الطبيعي مستويات مرتفعة منذ بداية 2022، خصوصاً بعد الحرب في أوكرانيا، إذ فرضت الدول الغربية عقوبات على روسيا شملت قطاعي النفط والغاز، الأمر الذي شكل ضغوطاً على السوق العالمية التي تعاني بالفعل من شح الإمدادات.
المصدر: موقع أنصار الله
تراجعت أسعار النفط الخام في بداية تعاملات، اليوم الثلاثاء، وسط مخاوف من ضعف الطلب العالمي على الطاقة وتباطؤ الصين في خطواتها للتخفيف من قيود فيروس كورونا.
وبحلول الساعة 06:43 بتوقيت غرينيتس اليوم، تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج “برنت” تسليم كانون ثاني/يناير، بنسبة 0.44% أو 39 سنتاً إلى 92.75 دولاراً للبرميل.
كما تراجعت أسعار العقود الآجلة للخام الأميركي غرب تكساس الوسيط تسليم كانون الأول/ديسمبر، بنسبة 0.72% أو 62 سنتاً إلى 85.27 دولاراً للبرميل.
والاثنين، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2022 بمقدار 100 ألف برميل يومياً إلى 2.5 مليون برميل يومياً، في خفض للشهر الثاني على التوالي، وللمرة الخامسة منذ نيسان/أبريل الماضي.
وأدّت السياسات المتشددة للبنوك المركزية حول العالم لكبح التضخم إلى إذكاء المخاوف من دخول عديد الاقتصادات الكبرى في ركود خلال وقت لاحق من عام 2023، الأمر الذي يضعف الطلب على الطاقة.
وتسجل أسعار النفط والغاز الطبيعي مستويات مرتفعة منذ بداية 2022، خصوصاً بعد الحرب في أوكرانيا، إذ فرضت الدول الغربية عقوبات على روسيا شملت قطاعي النفط والغاز، الأمر الذي شكل ضغوطاً على السوق العالمية التي تعاني بالفعل من شح الإمدادات.