احتفت المنطقة العسكرية المركزية، يوم الاثنين، بتخرج دفعة “البأس الشديد” لجميع التشكيلات العسكرية بالمنطقة، برعاية قائد المنطقة اللواء عبدالخالق بدرالدين الحوثي.
وشهد الاحتفال عروضاً عسكرية للخريجين البالغ عددهم ثلاثة آلاف جندي، عكسوا فيها مهاراتهم العسكرية التي تلقوها واستعدادهم التضحية في سبيل الله وحماية الدين والوطن من أطماع الغزاة والمحتلين.
وفي الاحتفال حيا وزير الإعلام ضيف الله الشامي الخريجين من ميادين العزة والكرامة والبطولة على جهوزيتهم واستعدادهم الذود عن الوطن وأمنه واستقراره وسيادته واستقلاله.
وقال إن “قوى العدوان وإن كانت في هدنة، إلا أنها تستخدم هذه الهدنة لترتيب أوضاعها ونحن أقوى وأكثر جهوزية منها واستعداداً لأننا مرتبطين بالله ونستمد قوتنا منه”.
وأضاف الوزير الشامي “العدو راهن من الهدنة على خمول وكسل الجيش واللجان الشعبية، إلا أن ما ظهر عكس ذلك حيث أثبت الجيش واللجان الشعبية أنهم على وعي بكيد ومؤامرات دول العدوان ومكرها”.
وأشار إلى أن هذا الاستعداد والجهوزية كفيل بأن تصيب العدو في مقتل لأن هذه الأمة لا تغفل لأنها مستمدة جهوزيتها وقوتها من الله تعالى، فهو من يرعاها ومن يؤيدها.
المصدر: المسيرة
احتفت المنطقة العسكرية المركزية، يوم الاثنين، بتخرج دفعة “البأس الشديد” لجميع التشكيلات العسكرية بالمنطقة، برعاية قائد المنطقة اللواء عبدالخالق بدرالدين الحوثي.
وشهد الاحتفال عروضاً عسكرية للخريجين البالغ عددهم ثلاثة آلاف جندي، عكسوا فيها مهاراتهم العسكرية التي تلقوها واستعدادهم التضحية في سبيل الله وحماية الدين والوطن من أطماع الغزاة والمحتلين.
وفي الاحتفال حيا وزير الإعلام ضيف الله الشامي الخريجين من ميادين العزة والكرامة والبطولة على جهوزيتهم واستعدادهم الذود عن الوطن وأمنه واستقراره وسيادته واستقلاله.
وقال إن “قوى العدوان وإن كانت في هدنة، إلا أنها تستخدم هذه الهدنة لترتيب أوضاعها ونحن أقوى وأكثر جهوزية منها واستعداداً لأننا مرتبطين بالله ونستمد قوتنا منه”.
وأضاف الوزير الشامي “العدو راهن من الهدنة على خمول وكسل الجيش واللجان الشعبية، إلا أن ما ظهر عكس ذلك حيث أثبت الجيش واللجان الشعبية أنهم على وعي بكيد ومؤامرات دول العدوان ومكرها”.
وأشار إلى أن هذا الاستعداد والجهوزية كفيل بأن تصيب العدو في مقتل لأن هذه الأمة لا تغفل لأنها مستمدة جهوزيتها وقوتها من الله تعالى، فهو من يرعاها ومن يؤيدها.