نظم موظفو مختلف قطاعات الدولة، اليوم الثلاثاء، وقفة حاشدة أمام مبنى الأمم المتحدة في العاصمة صنعاء تحت شعار “ادفعوا مرتباتنا يا أعداء الشعوب”، مستنكرين عدم اهتمام المنظمة الأممية بالجوانب الإنسانية وفي مقدمة الأولويات صرف مرتبات الموظفين.
وأكد بيان موظفي الدولة أن عملية طباعة المليارات من العملة المزيفة تسبب في ضرب قيمة واستقرار العملة الوطنية وأدى قطع ونهب مرتبات موظفي الدولة إلى تدهور الوضع المعيشي.
وشدد البيان على دول العدوان أن تعلم أن ما تبقى من الهدنة فرصة أخيرة لهم وإذا لم يستفيدوا منها وينفذوا كل شروطها فسيندمون أشد الندم.
من جهتها استنكرت النقابة العامة للمهن التعليمية والتربوية الدور اللا إنساني للأمم المتحدة وعدم اهتمامها بالجوانب الإنسانية وفي مقدمة الأولويات صرف مرتبات الموظفين.
واعتبرت النقابة أن الأمم المتحدة شريك في استمرار معاناة نحو 75% من موظفي الدولة نتيجة توقف رواتبهم الشهرية والدور الأممي تحول إلى سلاح بيد تحالف العدوان لخنق الشعب اليمني.
وطالبت الأمم المتحدة القيام بواجبها وهي أمام فرصة وتحدي لها أمام الشعب اليمني لتغطية عجز الرواتب المتبقية والبالغة أكثر من 70% من إيرادات النفط والغاز التي تم سرقتها وتوريدها إلى حسابات البنوك السعودية، كما طالبت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والحقوقية العمل على فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة بشكل كامل.
المصدر: المسيرة
نظم موظفو مختلف قطاعات الدولة، اليوم الثلاثاء، وقفة حاشدة أمام مبنى في العاصمة صنعاء تحت شعار “ادفعوا مرتباتنا يا أعداء الشعوب”، مستنكرين عدم اهتمام المنظمة الأممية بالجوانب الإنسانية وفي مقدمة الأولويات صرف مرتبات الموظفين.
وأكد بيان موظفي الدولة أن عملية طباعة المليارات من العملة المزيفة تسبب في ضرب قيمة واستقرار العملة الوطنية وأدى قطع ونهب مرتبات موظفي الدولة إلى تدهور الوضع المعيشي.
وشدد البيان على دول العدوان أن تعلم أن ما تبقى من الهدنة فرصة أخيرة لهم وإذا لم يستفيدوا منها وينفذوا كل شروطها فسيندمون أشد الندم.
من جهتها استنكرت النقابة العامة للمهن التعليمية والتربوية الدور اللا إنساني للأمم المتحدة وعدم اهتمامها بالجوانب الإنسانية وفي مقدمة الأولويات صرف مرتبات الموظفين.
واعتبرت النقابة أن الأمم المتحدة شريك في استمرار معاناة نحو 75% من موظفي الدولة نتيجة توقف رواتبهم الشهرية والدور الأممي تحول إلى سلاح بيد تحالف العدوان لخنق الشعب اليمني.
وطالبت القيام بواجبها وهي أمام فرصة وتحدي لها أمام الشعب اليمني لتغطية عجز الرواتب المتبقية والبالغة أكثر من 70% من إيرادات النفط والغاز التي تم سرقتها وتوريدها إلى حسابات البنوك السعودية، كما طالبت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والحقوقية العمل على فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة بشكل كامل.