خلال المراحل الماضية أصبح اليمن ساحة للمشاريع التخريبية وقد ساهم النظام السابق في ذلك
اعترافات عناصر الشبكة كشفت أن سفارة أميركا وبعض المنظمات في صنعاء كانت تدعم الشواذ والانحراف في المجتمع اليمني
الاعترافات ستكشف السعي الأميركي لتنفيذ مشاريع عدائية ضد اليمن وذلك من خلال جمع المعلومات التفصيلية والاستبيانات الشاملة التي كانت السفارة الأميركية تركّز عليها بشكلٍ كبير
ما ستكشفه الأجهزة الأمنية من اعترافات لشبكة التجسس ليس إلا جزء يسيراً من التحرّك الأميركي لاستهداف الواقع الثقافي في اليمن