– العدو يلحق بنفسه الخسائر ومن جملتها ان طبيعته الوحشية والهمجية تتضح اكثر للعالم
– إذا كانت شعوبنا ترفض التطبيع بمعزل عن ارادة بعض الحكام قبل المجازر في غزة فهم بعد هذه الوحشية سيكون رفضهم للتطبيع مع العدو سيكون أصلب وأقسى
– الاهم تبدل الرأي العام العالمي وانكشاف زيف الادعاءات الصهيونية
– من يستطيع ان يوقف هذا العدوان هو اميركا التي تدير هذا العدوان
– دليل عجز اسرائيل انها تزج قوات النخبة ولا تستطيع ان تحقق صورة النصر المطلوبة من الاسرائيليين
– هذا الشجاعة والاقدام في الميدان وهذا الابداع المبهر والاسطوري هو الحاسم في مسار الامور وهنا تعلق الامال
– من جملة جبهات المساندة الضفة التي هي الى مزيد من الاشتعال والقلق الاسرائيلي واضح من الانفجار في الضفة الغربية
– الجبهة الثانية اليمن التي اتخذت قيادتها وشعبها موقفا جريئا وشجاعا وعلنيا وارسلوا مجموعة كبيرة من الصواريخ والمسيرات تجاه الكيان الغاصب
– ما قام به الاخوة في اليمن كان له اثار مهمة وكبيرة جدا حتى لو افترضنا ان الصواريخ والمسيرات لم تصل وهناك فرضية اخرى انها وصلت والعدو يتكتم عن ذلك
– من اهم نتائج هذا الموقف انه اعطى دعما معنويا ونفسيا للمقاومين في فلسطين والامر الثاني ان هذا التهديد الزم العدو تحويل جزء من دفاعاته الجوية من شمال فلسطين وجنوبها الى منطقة ايلات وجعل هذه المنطقة غير امنة وهذا يساهم في المزيد من الضغط على حكومة العدو
– في جبهة المقاومة العراقية الاستهداف لقواعد الاحتلال الاميركي انطلق اساساً من فكرة التضامن مع غزة وهذه العمليات تخدم فكرة تحرير العراق وسوريا من بقية قوات الاحتلال