متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية يقول إنّه ليس علم بالتقارير المتعلقة بزيارة الرئيس شي جين بينغ للسعودية.
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية في إفادة صحافية، اليوم الثلاثاء، إنّه ليس على علم بالتقارير المتعلقة بزيارة الرئيس شي جين بينغ المزمعة للسعودية.
يأتي ذلك بعدما تحدثت مصادر لصحيفة “وول ستريت جورنال” عن زيارة مرتقبة للرئيس الصيني للسعودية، في الأسبوع الثاني من كانون الأول/ديسمبر، وأنّ المسؤولين يستكملون التفاصيل الخاصة بالقمة التي سيعقدها مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
وكان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قال، نهاية الشهر الماضي، إنّ “من المتوقع أن يزور الرئيس الصيني المملكة بعد أيام من فوزه بولاية ثالثة في مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني”، مذكراً بالعلاقات “التاريخية والمتينة” بين البلدين.
وفي 11 آب/أغسطس، ذكرت صحيفة “الغارديان” أنّ السعودية تخطّط لإقامة حفل استقبال لشي، يشابه ذاك الذي مُنح للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ الرئيس الصيني يعتزم “تعزيز الروابط بين بكين والرياض”، وتقديم الصين على أنّها حليف للمملكة العربية السعودية، في وقت تتراجع علاقتها مع واشنطن.
المصدر: الميادين
متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية يقول إنّه ليس علم بالتقارير المتعلقة بزيارة الرئيس شي جين بينغ للسعودية.
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية في إفادة صحافية، اليوم الثلاثاء، إنّه ليس على علم بالتقارير المتعلقة بزيارة الرئيس شي جين بينغ المزمعة للسعودية.
يأتي ذلك بعدما تحدثت مصادر لصحيفة “وول ستريت جورنال” عن زيارة مرتقبة للرئيس الصيني للسعودية، في الأسبوع الثاني من كانون الأول/ديسمبر، وأنّ المسؤولين يستكملون التفاصيل الخاصة بالقمة التي سيعقدها مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
وكان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قال، نهاية الشهر الماضي، إنّ “من المتوقع أن يزور الرئيس الصيني المملكة بعد أيام من فوزه بولاية ثالثة في مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني”، مذكراً بالعلاقات “التاريخية والمتينة” بين البلدين.
وفي 11 آب/أغسطس، ذكرت صحيفة “الغارديان” أنّ السعودية تخطّط لإقامة حفل استقبال لشي، يشابه ذاك الذي مُنح للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ الرئيس الصيني يعتزم “تعزيز الروابط بين بكين والرياض”، وتقديم الصين على أنّها حليف للمملكة العربية السعودية، في وقت تتراجع علاقتها مع واشنطن.