استشهد الفتى الفلسطيني محمود عبد الجليل السعدي (18 عاما)، متأثراً بجروح حرجة، أصيب بها برصاص قوات العدو الصهيوني في البطن، خلال اقتحامها جنين.
وافادت وكالة الانباء الفلسطينية وفا بان قوات كبيرة من جيش العدو، اقتحمت منطقة الهدف في جنين، ونشرت قناصة على اسطح المنازل، وحاصرت منزل الشاب راتب البالي، قبل ان تعتقله.
واندلعت مواجهات عنيفة في المكان بين الشبان وقوات العدو التي اطلقت الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز باتجاههم، ما أدى إصابة خمسة مواطنين بالرصاص الحي، بينهم إثنان بجروح طفيفة في الكتف والقدم، وثالث بالرصاص الحي في البطن وأعلن عن استشهاده لاحقا، إضافة إلى شابين آخرين أحدهما برصاصة في الصدر وأخر بجروح طفيفة.
وكانت قوات العدو الصهيوني استهدفت المنزل المحاصر بقنابل “الانيرجا”، كما اطلقت النار باتجاه مركبة اسعاف، ومنعت الصحفيين من الاقتراب من المنطقة.
المصدر: موقع أنصار الله
استشهد الفتى الفلسطيني محمود عبد الجليل السعدي (18 عاما)، متأثراً بجروح حرجة، أصيب بها برصاص قوات العدو الصهيوني في البطن، خلال اقتحامها جنين.
وافادت وكالة الانباء الفلسطينية وفا بان قوات كبيرة من جيش العدو، اقتحمت منطقة الهدف في جنين، ونشرت قناصة على اسطح المنازل، وحاصرت منزل الشاب راتب البالي، قبل ان تعتقله.
واندلعت مواجهات عنيفة في المكان بين الشبان وقوات العدو التي اطلقت الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز باتجاههم، ما أدى إصابة خمسة مواطنين بالرصاص الحي، بينهم إثنان بجروح طفيفة في الكتف والقدم، وثالث بالرصاص الحي في البطن وأعلن عن استشهاده لاحقا، إضافة إلى شابين آخرين أحدهما برصاصة في الصدر وأخر بجروح طفيفة.
وكانت قوات العدو الصهيوني استهدفت المنزل المحاصر بقنابل “الانيرجا”، كما اطلقت النار باتجاه مركبة اسعاف، ومنعت الصحفيين من الاقتراب من المنطقة.