بحث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مع نظيره السوري فيصل المقداد، خلال اتصال هاتفي، اليوم الأحد، العلاقات الثناثية بين البلدين، إضافةً إلى قضايا إقليمية ودولية.
وأكّد أمير عبد اللهيان موقف ايران المبدئي في دعم قضية فلسطين، وجبهة المقاومة، والشعب والحكومة السوريين.
وقال إنّ “الضغوط السياسية والدعائية لن تفت من عزم وإرادة الشعب والحكومة الإيرانيين في مواصلة مسار العزة والاستقلال والتطور، ودعم استقرار وأمن دول المنطقة، ومعارضة التدخل الأجنبي، والاعتداءات الصهيونية”، مؤكّداً أنّ “الشعب الإيراني سيُفشل مؤامرة الأعداء بيقظته”.
وفي شهر آذار/مارس الماضي، بحث أمير عبد اللهيان والرئيس بشار الأسد ملفات التعاون القائم بين البلدين، والجهود التي يبذلها الجانبان من أجل متابعة تنفيذ الاتفاقات الثنائية، وخصوصاً في المجال الاقتصادي والتجاري.
من جهته، أشار المقداد إلى “فشل محاولات الكيان الصهيوني وداعميه في التآمر وخلق الأزمات ضد الحكومة والشعب السوريين”.
وقال وزير الخارجية السوري: “إنهم يسعون لخلق الأزمات للدول المستقلة، ومن ضمنها إيران”، مضيفاً أنّ “أميركا والغرب يريدون إيران المُدمّرة والتابعة، وليس إيران المزدهرة والمستقلة والمتطورة”.
وتابع المقداد أنّ “الكل رأى ماذا فعلت الولايات المتحدة وحلفاءها بسوريا والعراق وأفغانستان”.
المصدر: موقع أنصار الله
بحث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مع نظيره السوري فيصل المقداد، خلال اتصال هاتفي، اليوم الأحد، العلاقات الثناثية بين البلدين، إضافةً إلى قضايا إقليمية ودولية.
وأكّد أمير عبد اللهيان موقف ايران المبدئي في دعم قضية فلسطين، وجبهة المقاومة، والشعب والحكومة السوريين.
وقال إنّ “الضغوط السياسية والدعائية لن تفت من عزم وإرادة الشعب والحكومة الإيرانيين في مواصلة مسار العزة والاستقلال والتطور، ودعم استقرار وأمن دول المنطقة، ومعارضة التدخل الأجنبي، والاعتداءات الصهيونية”، مؤكّداً أنّ “الشعب الإيراني سيُفشل مؤامرة الأعداء بيقظته”.
وفي شهر آذار/مارس الماضي، بحث أمير عبد اللهيان والرئيس بشار الأسد ملفات التعاون القائم بين البلدين، والجهود التي يبذلها الجانبان من أجل متابعة تنفيذ الاتفاقات الثنائية، وخصوصاً في المجال الاقتصادي والتجاري.
من جهته، أشار المقداد إلى “فشل محاولات الكيان الصهيوني وداعميه في التآمر وخلق الأزمات ضد الحكومة والشعب السوريين”.
وقال وزير الخارجية السوري: “إنهم يسعون لخلق الأزمات للدول المستقلة، ومن ضمنها إيران”، مضيفاً أنّ “أميركا والغرب يريدون إيران المُدمّرة والتابعة، وليس إيران المزدهرة والمستقلة والمتطورة”.
وتابع المقداد أنّ “الكل رأى ماذا فعلت الولايات المتحدة وحلفاءها بسوريا والعراق وأفغانستان”.