أدانت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري ما تعرضت له قاطرات وشاحنات نقل البضائع والمشتقات النفطية من أضرار بالغة نتيجة قطع العدوان ومرتزقته للطرق بين محافظة صنعاء والمحافظات المحتلة.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أن قطع الطرق تسبب بمعاناة كبيرة لسائقي ومالكي القاطرات وشاحنات نقل البضائع، وآخرها انجراف العديد منها جراء السيول بصحراء مأرب ما تسبب بخسائر كبيرة لمالكي تلك القاطرات وشاحنات نقل البضائع.
وأكدت الهيئة أن استمرار مرتزقة العدوان في قطع الطرق وعدم قبولهم بمبادرة المجلس السياسي الأعلى بفتح الطرقات، ضاعف معاناة سائقي ومالكي القاطرات وشاحنات نقل البضائع بشكل كبير.
ولفتت إلى ما تتعرض له شاحنات النقل من تعسف وجبايات، وكذا تعرض الكثير من السائقين للتهديد والقتل أو النهب والسلب من قبل ما يسمى النقاط الأمنية التابعة لمرتزقة العدوان.
وقالت الهيئة في بيانها ” إن رفض مرتزقة العدوان للمبادرات التي اطلقها المجلس السياسي الأعلى كشف النوايا الخبيثة للطرف الأخر، وعدم مبالاته بمعاناة أبناء الشعب اليمني جراء الحصار والعدوان وقطع الطرق وتوسع حجم المعاناة أكثر وأكثر.
وطالب البيان الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية القيام بدورها في الضغط على قوى العدوان ومرتزقتها لفتح الطرقات والقبول بمبادرات المجلس السياسي الأعلى والوفد الوطني التي اطلقها أكثر من مرة، لما لذلك من أثر في التخفيف عن الشعب اليمني الذي يعاني الأمرين.
المصدر: المسيرة
أدانت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري ما تعرضت له قاطرات وشاحنات نقل البضائع والمشتقات النفطية من أضرار بالغة نتيجة قطع العدوان ومرتزقته للطرق بين محافظة صنعاء والمحافظات المحتلة.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أن قطع الطرق تسبب بمعاناة كبيرة لسائقي ومالكي القاطرات وشاحنات نقل البضائع، وآخرها انجراف العديد منها جراء السيول بصحراء مأرب ما تسبب بخسائر كبيرة لمالكي تلك القاطرات وشاحنات نقل البضائع.
وأكدت الهيئة أن استمرار مرتزقة العدوان في قطع الطرق وعدم قبولهم بمبادرة المجلس السياسي الأعلى بفتح الطرقات، ضاعف معاناة سائقي ومالكي القاطرات وشاحنات نقل البضائع بشكل كبير.
ولفتت إلى ما تتعرض له شاحنات النقل من تعسف وجبايات، وكذا تعرض الكثير من السائقين للتهديد والقتل أو النهب والسلب من قبل ما يسمى النقاط الأمنية التابعة لمرتزقة العدوان.
وقالت الهيئة في بيانها ” إن رفض مرتزقة العدوان للمبادرات التي اطلقها المجلس السياسي الأعلى كشف النوايا الخبيثة للطرف الأخر، وعدم مبالاته بمعاناة أبناء الشعب اليمني جراء الحصار والعدوان وقطع الطرق وتوسع حجم المعاناة أكثر وأكثر.
وطالب البيان الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية القيام بدورها في الضغط على قوى العدوان ومرتزقتها لفتح الطرقات والقبول بمبادرات المجلس السياسي الأعلى والوفد الوطني التي اطلقها أكثر من مرة، لما لذلك من أثر في التخفيف عن الشعب اليمني الذي يعاني الأمرين.