ترِدُ الكثيرُ من الأسئلةِ عن الهُــدنة:
لماذا لم تنتقمْ صنعاءُ وقد انتهت الهُــدنة؟!
هل يوجدُ سببٌ منطقيٌّ لتأخيرِ استهدافِ النفط السعوديّ؟!
قليلًا من الوقتِ فصراخُ المجتمع الأُورُوبي في بدايةِ التنامي ضد قادتهم؛ بسَببِ أزمةِ الطاقة.. وعند شدةِ الأزمة تكونُ الضربة!
فالشتاء لم يدخُلْ بعدُ.
قليلًا من الصبر، فالحربُ الروسية الأوكرانية لم تنتهِ بل ربما لم تبدأْ بعدُ، والصراعُ الأُورُوبي الروسي ما زال في بداياته.
ويعرف ذلك من قرأ عن أسبابِ الصراع وتداعيات الحروب والحربين العالميتين.
قليلًا من الوقت، فمباراةُ كأس العالم لم تبدأْ بعدُ لِنُسمِعَ العالَمَ صُراخَهم وعويلَهم! وحقوقُنا لن تسقُطَ.
قليلًا من الوقت، فالخلافُ بين أعداء اليمن قد انتقل من الخلافِ الداخلي بين أطراف المرتزِقة إلى خلاف خارجي بين قادة العدوان أمريكا والسعوديّة.
قليلًا من الوقت، فمَن كان يزعم أنه سيدخُلُ صنعاء فاتحاً قد دخل إليها ذليلاً صاغراً!!!
وأثناء ذلك فالصواريخُ والطائراتُ المسيَّرة اليمنية كُـلَّ يوم في ازديادٍ ورجالُ الله في ميادين الإعداد يتنامون ويتميَّزون من الغيظ ينتظرون ساعةَ الحسم.
تريثوا قليلًا: (فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا).
فَـإنَّ عذابَ الله لا يأتي إلا بغتةً، بعد أن تكونَ الحُجَجُ قد بلغت، والمتغيراتُ قد تهيَّأت، وجميعُ آيات الله قد كُذِّبت، فيأتي الشفاءُ بنصرٍ مبين.
المصدر: موقع أنصار الله
ترِدُ الكثيرُ من الأسئلةِ عن الهُــدنة:
لماذا لم تنتقمْ صنعاءُ وقد انتهت الهُــدنة؟!
هل يوجدُ سببٌ منطقيٌّ لتأخيرِ استهدافِ النفط السعوديّ؟!
قليلًا من الوقتِ فصراخُ المجتمع الأُورُوبي في بدايةِ التنامي ضد قادتهم؛ بسَببِ أزمةِ الطاقة.. وعند شدةِ الأزمة تكونُ الضربة!
فالشتاء لم يدخُلْ بعدُ.
قليلًا من الصبر، فالحربُ الروسية الأوكرانية لم تنتهِ بل ربما لم تبدأْ بعدُ، والصراعُ الأُورُوبي الروسي ما زال في بداياته.
ويعرف ذلك من قرأ عن أسبابِ الصراع وتداعيات الحروب والحربين العالميتين.
قليلًا من الوقت، فمباراةُ كأس العالم لم تبدأْ بعدُ لِنُسمِعَ العالَمَ صُراخَهم وعويلَهم! وحقوقُنا لن تسقُطَ.
قليلًا من الوقت، فالخلافُ بين أعداء اليمن قد انتقل من الخلافِ الداخلي بين أطراف المرتزِقة إلى خلاف خارجي بين قادة العدوان أمريكا والسعوديّة.
قليلًا من الوقت، فمَن كان يزعم أنه سيدخُلُ صنعاء فاتحاً قد دخل إليها ذليلاً صاغراً!!!
وأثناء ذلك فالصواريخُ والطائراتُ المسيَّرة اليمنية كُـلَّ يوم في ازديادٍ ورجالُ الله في ميادين الإعداد يتنامون ويتميَّزون من الغيظ ينتظرون ساعةَ الحسم.
تريثوا قليلًا: (فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا).
فَـإنَّ عذابَ الله لا يأتي إلا بغتةً، بعد أن تكونَ الحُجَجُ قد بلغت، والمتغيراتُ قد تهيَّأت، وجميعُ آيات الله قد كُذِّبت، فيأتي الشفاءُ بنصرٍ مبين.