أعلنت حملة “أوقفوا الحصار” أن المعركة مستمرة احتجاجاً على العقوبات الجائرة أحادية الجانب من قبل أمريكا، وحلفائها الأوروبيين ضد سورية.
وأوضحت الحملة في تصريح صحفي لها اليوم أنها مستمرة وستتوسع في مدن جديدة في أمريكا اللاتينية، وحول العالم بأسره، داعية إلى الانضمام إليها في الـ 18 من الشهر الجاري بمظاهرات احتجاجية متزامنة، وتوحيد الجهود لإيصال صوتها للجميع بالقول: “أوقفوا الحصار على سورية”.
وفي الـ 4 من الشهر الجاري أطلقت حملة “أوقفوا الحصار” أولى فعالياتها في 15 مدينة في الوطن العربي وأوروبا وأمريكا الشمالية، احتجاجاً على الإجراءات الجائرة أحادية الجانب من قبل الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين ضد سورية.