جال الرئيس السوري بشار الأسد والسيدة أسماء الأسد في أسواق حلب التي فتحت أبوابها للزوار عشية العيد ودخلا المحال التجارية التي عادت للعمل وألقيا التحية وتبادلا تهاني العيد مع أهالي حلب الذين استقبلوهما بالحفاوة واللهفة والحب.
كما زار الرئيس الأسد والسيدة أسماء الجامع الأموي بحلب أحد أهم المعالم الإسلامية التاريخية والذي تستمر عمليات ترميمه بعد كل التدمير الذي تعرض له خلال سنوات الحرب ومرا بدروب أسواق المدينة القديمة التي يجري العمل على إعادة إحيائها تباعاً.
جال الرئيس السوري بشار الأسد والسيدة أسماء الأسد في أسواق حلب التي فتحت أبوابها للزوار عشية العيد ودخلا المحال التجارية التي عادت للعمل وألقيا التحية وتبادلا تهاني العيد مع أهالي حلب الذين استقبلوهما بالحفاوة واللهفة والحب.
كما زار الرئيس الأسد والسيدة أسماء الجامع الأموي بحلب أحد أهم المعالم الإسلامية التاريخية والذي تستمر عمليات ترميمه بعد كل التدمير الذي تعرض له خلال سنوات الحرب ومرا بدروب أسواق المدينة القديمة التي يجري العمل على إعادة إحيائها تباعاً.
جال الرئيس السوري بشار والسيدة أسماء في أسواق حلب التي فتحت أبوابها للزوار عشية العيد ودخلا المحال التجارية التي عادت للعمل وألقيا التحية وتبادلا تهاني العيد مع أهالي حلب الذين استقبلوهما بالحفاوة واللهفة والحب.
كما زار الرئيس الأسد والسيدة أسماء الجامع الأموي بحلب أحد أهم المعالم الإسلامية التاريخية والذي تستمر عمليات ترميمه بعد كل التدمير الذي تعرض له خلال سنوات الحرب ومرا بدروب أسواق المدينة القديمة التي يجري العمل على إعادة إحيائها تباعاً.
جال الرئيس السوري بشار والسيدة أسماء في أسواق حلب التي فتحت أبوابها للزوار عشية العيد ودخلا المحال التجارية التي عادت للعمل وألقيا التحية وتبادلا تهاني العيد مع أهالي حلب الذين استقبلوهما بالحفاوة واللهفة والحب.
كما زار الرئيس الأسد والسيدة أسماء الجامع الأموي بحلب أحد أهم المعالم الإسلامية التاريخية والذي تستمر عمليات ترميمه بعد كل التدمير الذي تعرض له خلال سنوات الحرب ومرا بدروب أسواق المدينة القديمة التي يجري العمل على إعادة إحيائها تباعاً.