أكد البيان الختامي لاجتماع أستانة ان إيران وروسيا وتركيا اعلنت الحاجة إلى تنفيذ الاتفاقات الخاصة بشمال سوريا.
ولفت البيان الختامي الى ان الدول الضامنة لمسار أستانة تعارض مبادرات الحكم الذاتي في شمال شرقي سوريا.
وجددت الدول الضامنة التزامها الراسخ بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها.
وأدانت الدول الضامنة هجمات التنظيمات الإرهابية في سورية وتؤكد ضرورة مواصلة مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره.
ورفضت جميع الأجندات الانفصالية واكدت على أن الأمن والاستقرار في شمال شرق سورية لا يمكن أن يتحققا إلا على أساس الحفاظ على سيادة سورية وسلامة أراضيها.
وادانت الدول الضامنة ممارسات الدول التي تدعم التنظيمات الإرهابية بما فيها المجموعات الانفصالية وسرقة النفط السوري الذي ينبغي أن تعود عائداته للشعب السوري.
كما ادانت الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية والتي تعد انتهاكاً للقانون الدولي وسيادة سورية ووحدة أراضيها.
وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة تعزيز مساعدتها لسورية من خلال مشاريع التعافي المبكر وتسهيل عودة اللاجئين والمهجرين السوريين إلى مدنهم وبلداتهم.
المصدر: موقع أنصار الله
أكد البيان الختامي لاجتماع أستانة ان إيران وروسيا وتركيا اعلنت الحاجة إلى تنفيذ الاتفاقات الخاصة بشمال سوريا.
ولفت البيان الختامي الى ان الدول الضامنة لمسار أستانة تعارض مبادرات الحكم الذاتي في شمال شرقي سوريا.
وجددت الدول الضامنة التزامها الراسخ بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها.
وأدانت الدول الضامنة هجمات التنظيمات الإرهابية في سورية وتؤكد ضرورة مواصلة مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره.
ورفضت جميع الأجندات الانفصالية واكدت على أن الأمن والاستقرار في شمال شرق سورية لا يمكن أن يتحققا إلا على أساس الحفاظ على سيادة سورية وسلامة أراضيها.
وادانت الدول الضامنة ممارسات الدول التي تدعم التنظيمات الإرهابية بما فيها المجموعات الانفصالية وسرقة النفط السوري الذي ينبغي أن تعود عائداته للشعب السوري.
كما ادانت الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية والتي تعد انتهاكاً للقانون الدولي وسيادة سورية ووحدة أراضيها.
وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة تعزيز مساعدتها لسورية من خلال مشاريع التعافي المبكر وتسهيل عودة اللاجئين والمهجرين السوريين إلى مدنهم وبلداتهم.